معلومات: نظام ل م د l.m.d
صفحة 1 من اصل 1 • شاطر
معلومات: نظام ل م د l.m.d
من خلال إشراكه في التكفل
بمستلزمات التطور المفروضة على بلد في أوج التحول ، انطلق قطاع التعليم
العالي في إصلاح التعليم الذي من شانه أن يجعل الجامعة تلعب دورا مركزيا
يتمثل ، من جهة ، في تطلع المواطنين لاسيما فئة الشباب ، نحو بناء مشروع
مستقبلي بالاستفادة من تكوين عالي نوعي يمدهم بمؤهلات ضرورية لاندماج أمثل
في ســـــوق الشغل ، ومن جهة أخرى ، في تلبية متطلبات القطاع الاجتماعي
الاقتصادي الذي يطمح إلى التنافسية و النجاعة وهذا بإمداده بموارد بشرية
نوعية قادرة على التجديد و الإبداع ، مع التكفل بجانب هام في مسعى ازدهار
البحث العلمي و التنمية .
هذه الدوافع أدت إلى تبني ، على غرار معظم البلدان المجاورة ، المنظومة العالمية للتعليم العالي :
نظام ليسانس – ماستر- دكتوراه
بمستلزمات التطور المفروضة على بلد في أوج التحول ، انطلق قطاع التعليم
العالي في إصلاح التعليم الذي من شانه أن يجعل الجامعة تلعب دورا مركزيا
يتمثل ، من جهة ، في تطلع المواطنين لاسيما فئة الشباب ، نحو بناء مشروع
مستقبلي بالاستفادة من تكوين عالي نوعي يمدهم بمؤهلات ضرورية لاندماج أمثل
في ســـــوق الشغل ، ومن جهة أخرى ، في تلبية متطلبات القطاع الاجتماعي
الاقتصادي الذي يطمح إلى التنافسية و النجاعة وهذا بإمداده بموارد بشرية
نوعية قادرة على التجديد و الإبداع ، مع التكفل بجانب هام في مسعى ازدهار
البحث العلمي و التنمية .
هذه الدوافع أدت إلى تبني ، على غرار معظم البلدان المجاورة ، المنظومة العالمية للتعليم العالي :
نظام ليسانس – ماستر- دكتوراه
على مستوى التعليم ، يتميز نظام ل. م .د بمايلي : 1 - هيكلة جديدة للتعليم 2 - إعادة تنظيم التعليم 4 - تقييم و تأهيل عروض التكوين 3 - مضامين مجددة للبرامج البيداغوجية |
:الهيكلة الجديدة للتعليم |
إن هيكلة نظام ل م د للتعليم ،هي بسيطة تتيح مقروئية أفضل للشهادات في سوق الشغل . وتتمحور في ثلاث أطوار للتكوين: - طور أول يتوج بشهادة ليسانس. - طور ثاني يتوج بشهادة الماستر . - طور ثالث يتوج بشهادة الدكتوراه. |
:إعادة تنظيم التعليم |
ينظم التعليم العالي في سداسيات ،يتضمن وحدات تعليمية . و تجمَع التكوينات في ميادين تكوين . إن ميدان التكوين هو بناء متجانس يغطي عدة تخصصات تقدم التكوينات في شكل عروض تكوين ، تتفرع إلى: ميدان،فرع،تخصص. لا يقاس التعليم و التكوين المحصلين بسنوات الدراسة وإنما بأرصدة إذ: - يجب اكتساب 180رصيدا للحصول على الليسانس . - يجب اكتساب 120رصيدا للحصول على الماستر . إن الأرصدة هي وحدة حساب تسمح بقياس عمل الطالب خلال السداسي (دروس، أعمال موجهة، أعمال تطبيقية، تربص، بحث، عمل شخصي...) و الأرصدة قابلة للاكتســــــــــاب و التحويل من مسار لأخر. |
:تقييم و تأهيل عروض التكوين |
يتم بناء عرض التكوين من قبل فرقة التكوين، و يقترح من قبل المؤسسة في شكل دفتر شروط. يخضع دفتر الشروط لإجراء التقييم و التأهيل. - على المستوى الجهوي : تتم دراسة الخبرة والتقييم من قبل اللجان الجهوية للتقييم، ثم المصادفة من قبل الندوات الجهوية للجامعات. - على المستوى الوطني: المصادقة و التأهيل من طرف اللجنة الوطنية للتأهيل المبادئ العامة لنظام ال-ام-دي يمثل نظام ال -ام -دي منظومة جديدة في هيكلة التعليم العالي بالجزائر تقوم خاصة على بناء وتأطير التكوين الجامعي حسب ثلاثة مستويات متمايزة ومترابطة لرصد تطور كفاءات الطالب. وتتمثل هذه المستويات في ما يلي : مستوى بكالوريا + 3 سنوات مستوى البكالوريا + 5 سنوات مستوى البكالوريا + 8 سنوات وتهدف هذه الهيكلة الجديدة إلى الرفع من نوعية عروض التكوين الجامعي المفتوحة أمام الطلبة مع تعزيز شفافيتها وتثمين الشهادات الوطنية المسلمة على مختلف مستويات التعليم العالي. ويقوم هذا النظام على جملة من المبادئ الأساسية لعل من أهمها : تنظيم عرض الدروس والمواد وتحديدها في إطار ميادين كبرى للتكوين لتحقيق تجانس أكبر وترابط أمتن بين مختلف الاختصاصات مع التركيز على الآفاق المهنية المفتوحة أمام الطلبةالجزائريين في كل ميدان وفي كل اختصاص. تكييف التدريس بالتعليم العالي حسب مسارات تكوينية فردية استنادا إلى الاختيارات الذاتية لكل طالب حسب مشروعه المهني الخاص. وعليه فإنه يتم تنظيم التكوين الجامعي اعتمادا على سداسيات ووحدات تعليمية أساسية وأخرى اختيارية لتمكين الطالب من دعم كفاءاته المهنية بتعزيز تحكمه في التكنولوجيات الحديثة وفي اللغات الأجنبية وغيرها من المعارف التي تيسر الاندماج في سوق الشغل وخلق المشاريع الخاصة... وبناء على ذلك فإن تكامل الاختصاصات وتعددها (Multidisciplinarité et Interdisciplinarité) يشكلان أهم الأهداف التي يسعى النظام الجديد إلى بعثها وتركيزها. ويتمثل المبدأ الثالث لنظام ال-ام-دي في رسم مسار الطالب ونحته حسب هيكل تصاعدي إذ تسخر كل مجموعة من الوحدات التعليمية بالنظر إلى مستوى التعليم وبالنظر إلى الكفاءات الواجب اكتسابها في كل درجة من درجات التكوين الجامعي لتمكينه من الإلمام بجملة من المعارف التي تضبط بدقة من طرف المسؤولين البيداغوجيين . ويتضح مما تقدم أن إرساء نظام ال-ام-دي هو مشروع خاص بكل جامعة. وعلى كل منها أن تنحته بالنظر إلى تميز ميادين اختصاصاتها وإلى خصوصية موقعها الجغرافي وانتمائها الجهوي والوطني للنجاح في بعث أجيال جديدة من الكفاءات التي تستجيب إلى حاجيات سوق الشغل الوطنية والأجنبية. وتقوم المنظومة الجديدة على مجموعة من الآليات والوسائل تشكل في مجموعها المكونات الأساسية لنظام الل-ام-دي المكونات الأساسية لنظام ال-ام-دي يرتكز نظام ال-ام-دي او كما يطلق عليه* امد* على 5 مكونات أساسية يشكل ترابطها وتكاملها خصوصية هذا النظام. وتتمثل تلك المكونات في تقديم عروض التكوين في ثلاثة مستويات متراتبة تقابلها 3 شهادات وطنية، وفي تنظيم الدروس في دورية سداسية، واعتماد نظام الوحدات التعليمية التي تقيًّم في إطارها كفاءات الطالب استنادا إلى جملة من الأرصدة القابلة للاكتساب نهائيا وللتحويل. ويشكل ملحق الشهادة المكون الخامس للنظام . ثلاث شهادات وطنية النظامالسداسي الوحداتالتعليمية نظام الأرصدة ملحق الشهادة ثلاثشهادات وطنية يشتمل نظام ال-ام-دي على ثلاث شهادات وطنية تمثل في الآن نفسه ثلاث مستويات تتوزع على النحو التالي : مستوى بكالوريا + 3 سنوات وتقابله شهادة الليسانس مستوى البكالوريا + 5 سنوات وتقابله شهادة الماستر مستوى البكالوريا + 8 سنوات وتقابله شهادة الدكتورا. الليسانس: 3 سنوات بعد البكالوريا :تعرض المسارات الجامعية المفضيةلليسانس في شكل ميادين تكوين كبرى وفي شكل مسالك متكونة من وحدات تعليمية أساسية وأخرى اختيارية متجانسة ومترابطة تحددها الجامعة وتوزعها على ست سداسيات. وهي تهدف إلى تطوير طاقات الطالب بتأمين تكوين أساسي يسعى إلى ملاءمة التكوين النظري مع حاجيات سوق الشغل المحلية والدولية من الكفاءات المتوسطة. وعادة ما تسعى الجامعات في هذا الطور من التكوين الجامعي إلى تمكين الطالب، علاوة على التكوين الأساسي، من القدرات العملية التي تيسر له الاندماج في الحياة المهنية وذلك بتعزيز تحكمه في التكنولوجيات الحديثة وفي اللغات الأجنبية. كما يعتمد نظام اليسانس على برنامج دراسي مرن متكوّن من وحدات تعليمية ذات اختصاصات متكاملة يتم تُقيّيمها حسب عدد الأرصدة المسندة إليها والتي يتم اكتسابها في نهاية كل سداسي. ولدعم الجسور الممكنة بين مختلف المسالك تحدد الجامعات جملة من القواعد تتمثل خاصة في شروط الالتحاق بالوحدات التعليمية التي تنظمها لتيسير توجيه الطلبة في مختلف الميادين والاختصاصات. وتؤدي المسالك بجميع أنواعهاإلى إسنادشهادة اليسانس الأساسية أو المهنية مع ملحق للشهادة بحصول الطالب على 180 رصيدا. ويمكن للطالب إثر ذلك الالتحاق بسوق الشغل. كما يمكنه أن يتوجه اعتمادا على النتائج التي تحصّل عليها إلى ماستر بحث أو ماستر مهني. ويتضح من خلال ما تقدم أن نظام ال-ام-دي يقترح تعريفا جديدا للشهادة الجديدة إذ أنها تعبر عن مستوى معين من التعليم العالي مع الإشارة إلى ميدان الاختصاص أو الاختيار لإبراز مهنية الطالب بالتركيز على الكفاءات التي اكتسبها في إطار مسار تكويني معين. الماستر : 5 سنوات بعد البكالوريا : تنظمالمسالك المؤدية إلى مستوى بكالوريا + 5 سنوات في إطار مسالك تؤدي إلى شهادةالماستر المهني أو إلى شهادة ماستر البحث. و تندرج تلك المسالك ضمن ميادين كبرىللتكوين توزع فيها الدروس في شكل سداسيات ووحدات تعليمية أساسية وأخرىاختيارية. وتهدف دراسات الماستر إما إلى إعداد الطالب إلى مهنالتصور والإشراف والتسيير والقيادة سواء في القطاعات العمومية أو الخاصة، أو إلىمجال البحث لتمكينه من الالتحاق بمستوى الدكتورا. لذا فإن الدروس على صعيد الماسترعادة ما تكون في شكل دروس نظرية ودروس منهجية وتطبيقية تسعى إلى تمكين الطالب منالكفاءات اللازمة لنجاح أعماله الشخصية من مشاريع ودراسات ومذكرات... وبذلك فإنمستوى الماستر لا يعتبر مجرد مواصلة للدروس المعروضة على صعيد الإجازة وإنما يشكلحلقة للتخصص ولتعميق الدراسات التي لها صلة بما اكتسبه الطالب سابقا. وعادة ما تتجه الجامعات في إطار تنظيم عروض التكوين إلى تحديد أهدافكل مسلك جامعي بالنظر إلى الميادين والاختصاصات والاختيارات. وقد تختلف هذه الأهدافعما سبق تحديده بالنسبة إلى مستوى اليسانس. ويجوز أن يشتمل التكوين في الماسترالمهني على تربصات بالمؤسسات العمومية أو الخاصة يمكن أن تدوم سنة كاملة. كما يجوزأن يشتمل التكوين في ماستر البحث على تربصات بحث بمخابر البحث أوبالمؤسسات. وتتوزع دروس الماستر على أربعة سداسيات يخصّص آخرها للقيام بتربص بحثبإحدى مؤسسات أو مخابر البحث أو بتربص مهني بإحدى المؤسسات الاقتصادية. ويسندالماستر عندما يتحصل الطالب على مجموع 120 رصيدا . الدكتورا : 8 سنوات بعد البكالوريا :تتجه السنوات الثلاث الأخيرة من التكوين الجامعي إلى إعداد بحوثوتحرير أطروحة الدكتورا. ويتابع الطالب خلال هذه المرحلة دروسا علمية وبيداغوجيةكما يمكنه القيام بتربصات بحث بإحدى الجامعات أو بمراكز البحث الوطنية أو الأجنبية. النظام السداسي يشكل التنظيم السداسي للتكوين أحد الأسس التي يقوم عليهانظامال-ام-دي والسداسي هو المدة الدورية لوحدات التكوين. أما النظام السداسي فيتمثلفي تقسيم مدة الدراسة إلى سداسيات عوضا عن التقسيم حسب السنوات. ولا يعني التنظيمالسداسي أن كل سنة تشمل سداسيين وأنه في ختام 3 سنوات يمكن الحصول على الليسانسمثلا، بل يعني ذلك أن الوحدة الأساسية هي السداسي ككل لا يقبل التجزئة. وعليه فإنمفهوم السنة الجامعية نفسه يصبح مفهوما إداريا يتعلق بالتسجيل. فإذا قلنا إنالسداسي الأول يبدأ في شهر جانفي فإن الطالب لا يمر إلى السنة الموالية إثر العطلةالجامعية بل إلى السداسي الموالي حتى ولو كان ذلك بعد عدة سنوات. ويهدف تنظيمالتكوين الجامعي في هذا الشكل إلى تيسير تقييم كفاءات الطلبة وتسهيل حركيتهم بينشعب ومسالك التعليم العالي. الوحدات التعليمية تشكل الوحدة المكون الأساسي للتعليم الجامعي. وتجمع الوحداتالتعليمية بين دروس مترابطة تكوّن جملة من المعارف المتجانسة في اختصاص معين. وتتكون الوحدة عادة من درس واحد إلى أربعة دروس. ويتم اكتساب الوحدة نهائيا عندالنجاح في المراقبة المستمرة السداسية و/أو في امتحان آخر السداسي أو في دورةالاستدراك. ويمكن تقديم الدروس المكونة للوحدة في شكل دروس نظرية أو أشغال مسيرة أوأشغال تطبيقية أو أنشطة عملية ميدانية. كما يمكن أن تجمع بين هذه الأشكال. ويمكنتدريس الوحدة في لغة واحدة أو عدة لغات. وتنقسم الوحدات التعليمية إلى : وحدات أساسية : وهي جملة الدروس التي تقدم المعارف الأساسية المرتبطة بالاختصاص والتي لا غنىللطالب عن اكتسابها. وحدات استكشافية : وهي تفتح أمام الطالب مجالا لاكتشاف دروس خارجالاختصاص تساعده في حالة إعادة التوجيه. وحدات تكميلية : وهي تشمل تكوينا تكميليا فيمجالات متنوعة كالاتصال والتكنولوجيات الحديثة واللغات وثقافة المؤسسة والبيئةوحقوق الإنسان... وتهدف إلى تطوير ثقافة الطالب وتحسين تٌٍَِْمًََّّّكّّّّّنه منوسائل العمل الحديثة. نظام الأرصدة وهو نظام يتمحور حولالطالب ويرتكز على كمية العمل التي يجب على الطالب القيام بها لبلوغ أهدافالبرنامج. وتحدد تلك الأهداف في شكل معارف نهائية ومهارات واجبةالاكتساب. ويمثلهذا النظام منهجا يسمح بإسناد أرصدة لكل مكونات برنامج دراسي معين باعتبار حجمالعمل المقرر أداؤه على الطالب والمعارف النهائية وعدد ساعات الدروس. والمقصود بحجمالعمل، الوقت اللازم نظريا لطالب متوسط لبلوغ جميع النتائج المطلوبة في نهايةالتكوين باعتبار الدروس الحضورية، والمساهمة في الندوات، والدراسة بطريقة مستقلة،والتحضير، وإجراء الامتحانات والتربّصات. وتُستعمل الأرصدة كوسيلة للتقييم الكمّي للمهاراتالواجب على الطالب اكتسابها خلال مساره التكويني. ذلك أن الارتقاء لا يقاس بعددالسنوات بل بعدد الأرصدة المكتسبة وذلك على غرار النظام المعمول به حاليا في أغلبالجامعات الأوروبية والمعروف بـ ( European Credits Transfer System (ECTS). وتبعا لذلك تتغيّر طريقة التقييم على أساس أنّ للوحدات التعليمية لكلمسلك قيمة معيّنة من الأرصدة يضمن الحصول على مجموعها للطالب الارتقاء من مستوى إلىآخر. ملحق الشهادة يتميز نظام ال-ام-دي بإسناد ملحق للشهادة وهووثيقة تضاف إلى شهادة التخرج من كل مؤسسة. ويُعتبر ملحق الشهادة وثيقة تكميليةتوضيحية ترفق بالشهادة وتُعرّف بالمؤهلات المكتسبة والأرصدة المتحصّل عليها خلالالمسار التكويني للطالب وذلك لضمان مزيد منالشفافية. وتحتويهذه الوثيقة على عدّة معلومات حول الطالب والمؤسسة ومستوى الشهادة (شروط التسجيل،مدة الدراسة، المواد المدرسة وعند القتضاء نوعية التربصات ...) ومحتواها والنتائجالمتحصّل عليها (برنامج التكوين، تفاصيل الأعداد، عدد الأرصدة...) ووظيفتها (المستوى المهني المكتسب، الارتقاء إلى مستوى أعلى) والمسار التكويني |
رد: معلومات: نظام ل م د l.m.d
جزاك الله خيرا على المعلومات القيمة
abouwaiil- عضو نشيط
- احترام القوانين :
عدد المساهمات : 112
تاريخ الميلاد : 25/10/1978
العمر : 46
مواضيع مماثلة
» الجزائر ستستفيد من نظام "جي.بي.آس"
» دورة نظام العمل السعودي
» دورة نظام العمل السعودي الجديد
» متجر نظام كارد لشحن شدات بببجي
» نحو إعادة الاعتبار لشهادة مهندس في نظام "ال أم دي"
» دورة نظام العمل السعودي
» دورة نظام العمل السعودي الجديد
» متجر نظام كارد لشحن شدات بببجي
» نحو إعادة الاعتبار لشهادة مهندس في نظام "ال أم دي"
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى