هكذا انتقم حاليلوزيتش من زياني
صفحة 1 من اصل 1 • شاطر
هكذا انتقم حاليلوزيتش من زياني
لا يزال قرار استبعاد اللاعب كريم زياني من صفوف المنتخب الوطني الأول، من طرف المدرب وحيد خاليلوزيتش يطرح الكثير من التساؤلات حول الأسباب الحقيقية التي جعلت المدرب البوسني يقدم على هذا القرار، دون أن يقدم أسبابا واضحة، بالرغم من أنه استغنى عن العديد من اللاعبين في مناسبات كثيرة، وقدم الأسباب بصراحة كبيرة وعلى مرأى ومسمع وسائل الإعلام بمختلف أنواعها، وبجرأة "زائدة عن اللزوم" على غرار حادثة "الشيشة" التي أطاحت بلاعب باستيا الفرنسي رياض بودبوز منذ 14 شهرا.
كثير ما واجه البوسني الأسئلة المتعلقة بأسباب استبعاد زياني عن المنتخب ببرودة تامة، مكتفيا بالقول أنه يملك من هو أحسن منه في مركزه، ما جعل الشك يحوم حول خلفيات قرار"التهميش" الذي طال اللاعب الأسبق لنادي أولمبيك مارسيليا الفرنسي، حيث ذكرت مصادر متطابقة للشروق بأن قرار الاستغناء عن كريم زياني لم يكن رياضيا فقط، مثلما يزعم المدرب البوسني، وإنما لأسباب شخصية، وذكرت مصادرنا المقربة جدا من اللاعب، بأن الأخير راح ضحية قرار كان قد اتخذه قبل 10 سنوات، خلال موقف كان طرفه الأول كريم زياني والثاني المدرب وحيد خاليلوزيتش، وقالت مصادرنا بأن كريم الذي برز بشكل ملفت للانتباه في نهاية الفترة التي كان يلعب فيها مع نادي تروا الفرنسي (2001/2005 ونال بعدها لقب أفضل لاعب في الدرجة الثانية الفرنسية مع نادي لوريون الذي لعب له على شكل إعارة)، وبالتحديد قبل بداية أخر مواسمه معه، تقرب منه المدرب البوسني، الذي أشرف في الفترة ما بين 2003 و2005 على نادي باريس سان جيرمان الفرنسي، وطلب منه أن يتعاقد مع وكيل أعماله، ووعده بضمه إلى نادي العاصمة الفرنسية، مستغلا تألقه اللافت وسنه الصغير (22 سنة)، فيما تحدث مصدر أخر بأن المدرب طلب منه أن يتعاقد مع وكيل أعماله، قصد تحويله إلى أحد الأندية الأوروبية المغمورة مقابل قيمة مادية قليلة، قبل ضمه بعدها إلى نادي باريس سان جيرمان مقابل قيمة أكبر، كي تستفيد الأطراف الثلاثة(المدرب ووكيل أعماله واللاعب) من الصفقة، وأضافت مصادرنا بأن كريم طلب مهلة للتفكير في الأمر، وبالفعل فقد استشار والده الذي يعتبر أحد الأشخاص المؤثرين في مسيرته، قبل أن يرفض عرض البوسني، مفضلا مواصلة الاعتماد على والده الذي كان مستشاره أيضا، قبل أن يتعاقد مع أحد أقرباءه الذي يعد وكيل أعماله الرسمي حاليا، وقالت مصادرنا بأن المدرب البوسني استشاط غضبا، خاصة وأنه (خاليلوزيتش) كان من بين أبرز المدربين في فرنسا ويملك سمعة طيبة هناك، وبالتالي لم يهضم رفض لاعب شاب مثل زياني لمقترحه، خاصة وأنه ضيّع عليه فرصة الاستفادة ماديا من صفقة تحويله.
تربص "ماركوسي"... شارة القيادة ثم الإنتقام
أكدت مصادرنا بأن البوسني توعد اللاعب بالانتقام نظير تصرفه، وجاء ذلك بعد سبع سنوات، وبالضبط في شهر أوت من العام 2011، حيث شاء القدر أن يلتقي الرجلان في إطار عمل واحد، بعد أن تسلم خاليلوزيتش مقاليد العارضة الفنية للخضر في جويلية من العام 2011، ووجه الدعوة لقائمة موسعة ضمت أكثر من 30 لاعبا لحضور تربص بالمركز الرياضي "ماركوسي" في العاصمة الفرنسية باريس، حيث فضّل البوسني أنذاك إلغاء المباراة الودية التي كانت مبرمجة أمام المنتخب التونسي، موازاة مع إجراء تربص مغلق خصصه أكثر للجانب النفسي، حيث طلب من اللاعبين أن يشرحوا له أسباب انهيار المنتخب(بعد رباعية مراكش في تصفيات كان 2012)، وأخذ كريم زياني الكلمة دون سابق إنذار، بصفته أحد قادة المنتخب الوطني أنذاك، ومعروف بشخصيته القوية وصراحته الكبيرة، حيث شرح الوضع للمدرب متطرقا لأدق التفاصيل، وبقدر ما أخذ المدرب الفرنسي فكرة شاملة عما كانت تعيشه التشكيلة الوطنية أنذاك، بقدر ما امتعض لـ"ثوب الزعامة" الذي ارتداه لاعب نادي العربي القطري الحالي، حيث لم تعجبه الجرأة التي تحلى بها، خاصة وأن البوسني معروف بأنه يحب أن يكون "الرقم 1" في كل شيء ولا يقبل أن ينازعه أحد في أي شيء ولو كانت أدق التفاصيل، وانتهى التربص بعد أيام معدودات، والتقى اللاعبون بعدها ومنهم زياني خلال التربص الذي سبق مباراة تنزانيا في الجولة الخامسة من التصفيات، والتي جرت بدار السلام في سبتمبر من نفس السنة، والتي كانت شكلية بما أن الخضر أقصيوا قبلها من التأهل إلى"كان 2012"، ولعب كريم اللقاء أساسيا، وحمل شارة القيادة في قرار مفاجئ، قبل أن يستبدله المدرب في شوط المباراة الثاني، وانتهت المباراة بالتعادل 1/1، وانتهت معها مغامرة زياني الذي خاض 62 مباراة مع الخضر مسجلا 5 أهداف، وحوالي 20 تمريرة حاسمة، حيث لم يستدع بعدها إلى مباراة إفريقيا الوسطى في الجولة الأخيرة، والتي انتهت لصالح الخضر بهدفين نظيفين، وكان المدرب قد برر حينها قرار استبعاد زياني بإصابته، التي كانت مجرد"كذبة"، تأكدت منها "الشروق" حينها خلال اتصال مع مسؤول الإعلام بنادي الجيش القطري الذي كان ينشط به اللاعب.
هل تخلّت الفاف عن زياني وصنّاع "ملحمة أم درمان"؟؟؟
بالرغم من أن قرار استبعاد زياني من المنتخب الوطني، اتخذه "ظاهريا" المدرب وحيد خاليلوزيتش، إلا أن مصادرنا تحدثت عن ضلوع الاتحادية الجزائرية لكرة القدم في هذه القضية، مشيرين إلى أنها لم تقم بحماية اللاعب وبعض زملاءه الذين صنعوا "ملحمة" أم درمان قبل حوالي 5 سنوات، وقال أحدهم"عند تنصيب خاليلوزيتش مدربا للخضر، تحدث كريم زياني مع رئيس الاتحادية، وأخبره بالموقف الذي حدث له مع البوسني عندما كان لاعبا في نادي تروا، مبديا تخوفه من الانتقام منه، لكن الرئيس طمأنه وهدّأ من روعه، قبل أن يحدث ما حدث، متسائلا"لماذا لم تقم الفاف بحماية زياني وزملاءه من مقصلة خاليلوزيتش مثلما تقوم به حاليا مع عدد من اللاعبين مزدوجي الجنسية؟؟؟".
زياني يرفض الاعتزال:"المنتخب الجزائري خط أحمر"
بالرغم من أنه يتحسر ألما للطريقة التي تم إبعاده بها من صفوف الخضر، إلا أن كريم زياني ظل متشبثا بموقفه الرافض للخوض في الموضوع، حيث كثيرا ما تم سؤاله من طرف "الشروق" ومختلف وسائلا الإعلام في قطر أو في فرنسا عن موقفه من استبعاده من المنتخب كان رده حازما "المنتخب الجزائري خط أحمر ولن أتحدث عنه ولا عن أي شيء يخصه"، كما أنه تعاطى مع الانتصارات التي حققها الخضر و التي توجت بتأهلهم إلى مونديال البرازيل 2014، بكثير من الإيجابية متمنيا النجاح لهم، كما يرفض اللاعب إعلان اعتزاله الدولي أسوة بزميليه عنتر يحيى، نذير بلحاج وكريم مطمور، الذين أكدت مصادرنا بأنهم لم يبتعدوا عن المنتخب بمحض إرادتهم، وإنما تم دفعهم إلى اتخاذ هذا القرار، بدليل أنهم عبّروا في مناسبات سابقة عن رغبتهم في العودة إذا ما احتاج المنتخب إليهم.
كثير ما واجه البوسني الأسئلة المتعلقة بأسباب استبعاد زياني عن المنتخب ببرودة تامة، مكتفيا بالقول أنه يملك من هو أحسن منه في مركزه، ما جعل الشك يحوم حول خلفيات قرار"التهميش" الذي طال اللاعب الأسبق لنادي أولمبيك مارسيليا الفرنسي، حيث ذكرت مصادر متطابقة للشروق بأن قرار الاستغناء عن كريم زياني لم يكن رياضيا فقط، مثلما يزعم المدرب البوسني، وإنما لأسباب شخصية، وذكرت مصادرنا المقربة جدا من اللاعب، بأن الأخير راح ضحية قرار كان قد اتخذه قبل 10 سنوات، خلال موقف كان طرفه الأول كريم زياني والثاني المدرب وحيد خاليلوزيتش، وقالت مصادرنا بأن كريم الذي برز بشكل ملفت للانتباه في نهاية الفترة التي كان يلعب فيها مع نادي تروا الفرنسي (2001/2005 ونال بعدها لقب أفضل لاعب في الدرجة الثانية الفرنسية مع نادي لوريون الذي لعب له على شكل إعارة)، وبالتحديد قبل بداية أخر مواسمه معه، تقرب منه المدرب البوسني، الذي أشرف في الفترة ما بين 2003 و2005 على نادي باريس سان جيرمان الفرنسي، وطلب منه أن يتعاقد مع وكيل أعماله، ووعده بضمه إلى نادي العاصمة الفرنسية، مستغلا تألقه اللافت وسنه الصغير (22 سنة)، فيما تحدث مصدر أخر بأن المدرب طلب منه أن يتعاقد مع وكيل أعماله، قصد تحويله إلى أحد الأندية الأوروبية المغمورة مقابل قيمة مادية قليلة، قبل ضمه بعدها إلى نادي باريس سان جيرمان مقابل قيمة أكبر، كي تستفيد الأطراف الثلاثة(المدرب ووكيل أعماله واللاعب) من الصفقة، وأضافت مصادرنا بأن كريم طلب مهلة للتفكير في الأمر، وبالفعل فقد استشار والده الذي يعتبر أحد الأشخاص المؤثرين في مسيرته، قبل أن يرفض عرض البوسني، مفضلا مواصلة الاعتماد على والده الذي كان مستشاره أيضا، قبل أن يتعاقد مع أحد أقرباءه الذي يعد وكيل أعماله الرسمي حاليا، وقالت مصادرنا بأن المدرب البوسني استشاط غضبا، خاصة وأنه (خاليلوزيتش) كان من بين أبرز المدربين في فرنسا ويملك سمعة طيبة هناك، وبالتالي لم يهضم رفض لاعب شاب مثل زياني لمقترحه، خاصة وأنه ضيّع عليه فرصة الاستفادة ماديا من صفقة تحويله.
تربص "ماركوسي"... شارة القيادة ثم الإنتقام
أكدت مصادرنا بأن البوسني توعد اللاعب بالانتقام نظير تصرفه، وجاء ذلك بعد سبع سنوات، وبالضبط في شهر أوت من العام 2011، حيث شاء القدر أن يلتقي الرجلان في إطار عمل واحد، بعد أن تسلم خاليلوزيتش مقاليد العارضة الفنية للخضر في جويلية من العام 2011، ووجه الدعوة لقائمة موسعة ضمت أكثر من 30 لاعبا لحضور تربص بالمركز الرياضي "ماركوسي" في العاصمة الفرنسية باريس، حيث فضّل البوسني أنذاك إلغاء المباراة الودية التي كانت مبرمجة أمام المنتخب التونسي، موازاة مع إجراء تربص مغلق خصصه أكثر للجانب النفسي، حيث طلب من اللاعبين أن يشرحوا له أسباب انهيار المنتخب(بعد رباعية مراكش في تصفيات كان 2012)، وأخذ كريم زياني الكلمة دون سابق إنذار، بصفته أحد قادة المنتخب الوطني أنذاك، ومعروف بشخصيته القوية وصراحته الكبيرة، حيث شرح الوضع للمدرب متطرقا لأدق التفاصيل، وبقدر ما أخذ المدرب الفرنسي فكرة شاملة عما كانت تعيشه التشكيلة الوطنية أنذاك، بقدر ما امتعض لـ"ثوب الزعامة" الذي ارتداه لاعب نادي العربي القطري الحالي، حيث لم تعجبه الجرأة التي تحلى بها، خاصة وأن البوسني معروف بأنه يحب أن يكون "الرقم 1" في كل شيء ولا يقبل أن ينازعه أحد في أي شيء ولو كانت أدق التفاصيل، وانتهى التربص بعد أيام معدودات، والتقى اللاعبون بعدها ومنهم زياني خلال التربص الذي سبق مباراة تنزانيا في الجولة الخامسة من التصفيات، والتي جرت بدار السلام في سبتمبر من نفس السنة، والتي كانت شكلية بما أن الخضر أقصيوا قبلها من التأهل إلى"كان 2012"، ولعب كريم اللقاء أساسيا، وحمل شارة القيادة في قرار مفاجئ، قبل أن يستبدله المدرب في شوط المباراة الثاني، وانتهت المباراة بالتعادل 1/1، وانتهت معها مغامرة زياني الذي خاض 62 مباراة مع الخضر مسجلا 5 أهداف، وحوالي 20 تمريرة حاسمة، حيث لم يستدع بعدها إلى مباراة إفريقيا الوسطى في الجولة الأخيرة، والتي انتهت لصالح الخضر بهدفين نظيفين، وكان المدرب قد برر حينها قرار استبعاد زياني بإصابته، التي كانت مجرد"كذبة"، تأكدت منها "الشروق" حينها خلال اتصال مع مسؤول الإعلام بنادي الجيش القطري الذي كان ينشط به اللاعب.
هل تخلّت الفاف عن زياني وصنّاع "ملحمة أم درمان"؟؟؟
بالرغم من أن قرار استبعاد زياني من المنتخب الوطني، اتخذه "ظاهريا" المدرب وحيد خاليلوزيتش، إلا أن مصادرنا تحدثت عن ضلوع الاتحادية الجزائرية لكرة القدم في هذه القضية، مشيرين إلى أنها لم تقم بحماية اللاعب وبعض زملاءه الذين صنعوا "ملحمة" أم درمان قبل حوالي 5 سنوات، وقال أحدهم"عند تنصيب خاليلوزيتش مدربا للخضر، تحدث كريم زياني مع رئيس الاتحادية، وأخبره بالموقف الذي حدث له مع البوسني عندما كان لاعبا في نادي تروا، مبديا تخوفه من الانتقام منه، لكن الرئيس طمأنه وهدّأ من روعه، قبل أن يحدث ما حدث، متسائلا"لماذا لم تقم الفاف بحماية زياني وزملاءه من مقصلة خاليلوزيتش مثلما تقوم به حاليا مع عدد من اللاعبين مزدوجي الجنسية؟؟؟".
زياني يرفض الاعتزال:"المنتخب الجزائري خط أحمر"
بالرغم من أنه يتحسر ألما للطريقة التي تم إبعاده بها من صفوف الخضر، إلا أن كريم زياني ظل متشبثا بموقفه الرافض للخوض في الموضوع، حيث كثيرا ما تم سؤاله من طرف "الشروق" ومختلف وسائلا الإعلام في قطر أو في فرنسا عن موقفه من استبعاده من المنتخب كان رده حازما "المنتخب الجزائري خط أحمر ولن أتحدث عنه ولا عن أي شيء يخصه"، كما أنه تعاطى مع الانتصارات التي حققها الخضر و التي توجت بتأهلهم إلى مونديال البرازيل 2014، بكثير من الإيجابية متمنيا النجاح لهم، كما يرفض اللاعب إعلان اعتزاله الدولي أسوة بزميليه عنتر يحيى، نذير بلحاج وكريم مطمور، الذين أكدت مصادرنا بأنهم لم يبتعدوا عن المنتخب بمحض إرادتهم، وإنما تم دفعهم إلى اتخاذ هذا القرار، بدليل أنهم عبّروا في مناسبات سابقة عن رغبتهم في العودة إذا ما احتاج المنتخب إليهم.
الأمير- عضو نشيط
- احترام القوانين :
عدد المساهمات : 6081
تاريخ الميلاد : 29/10/1996
العمر : 28
رد: هكذا انتقم حاليلوزيتش من زياني
ولو ,لأننا تريد فريق مستقبلي شاب
أما هاؤلاء مشكورين على ماقدموه للفريق الوطني
أما هاؤلاء مشكورين على ماقدموه للفريق الوطني
mourad74- عضو نشيط
- احترام القوانين :
عدد المساهمات : 264
تاريخ الميلاد : 22/05/1974
العمر : 50
رد: هكذا انتقم حاليلوزيتش من زياني
مشكور أخي على موضوعك
رغم مافعله حاليلوزيتش يبقى زياني وبلحاج ومطمور وعنترة الجزائر أساس الفريق
رغم مافعله حاليلوزيتش يبقى زياني وبلحاج ومطمور وعنترة الجزائر أساس الفريق
فارس الصحراء- عضو نشيط
- احترام القوانين :
عدد المساهمات : 638
تاريخ الميلاد : 25/06/1988
العمر : 36
الموقع : المسيلة
رد: هكذا انتقم حاليلوزيتش من زياني
مهما فعلوا يبقون دو جنسية جزائرية وعربية ومسلمين ومشكووووووووور...
ابتسام- عضو نشيط
- احترام القوانين :
عدد المساهمات : 456
تاريخ الميلاد : 01/08/1998
العمر : 26
مواضيع مماثلة
» الخضر يجرون حصة لتقوية العضلات ... و كريم زياني يحط بمطار" أليكونت"
» معلمو ابتدائية زياني بميلة يحتجون على الوضعية الكارثية لهذه المدرسة
» حاليلوزيتش يرفض تمديد عقده الى غاية 2018
» (حاليلوزيتش) : لا يمكنني ان أعد الجزائريين بالتأهل للدور الثاني
» بن شيخة : رحيل حاليلوزيتش لن يؤثر
» معلمو ابتدائية زياني بميلة يحتجون على الوضعية الكارثية لهذه المدرسة
» حاليلوزيتش يرفض تمديد عقده الى غاية 2018
» (حاليلوزيتش) : لا يمكنني ان أعد الجزائريين بالتأهل للدور الثاني
» بن شيخة : رحيل حاليلوزيتش لن يؤثر
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى