براهيمي تأثر كثيرا بما يقال عنه.. ولهذه الأسباب ابتعدت عن التدريب

كشف الدولي السابق ونجم بورتو البرتغالي، رابح ماجر، أن مواطنه وصانع ألعاب الفريق حاليا ياسين براهيمي، تأثر كثيرا بما يقال عنه في الآونة الأخيرة، مما جعل مستواه يتراجع بشكل كبير، داعيا إياه إلى ضرورة التركيز على الميدان من أجل ضمان الاستقرار في الأداء، وقال: «لا أتابع الدوري البرتغالي ودوري أبطال أوروبا حتى أحكم على مستوى براهيمي ويمكن للإعلام أن يفعل ذلك، إنه لاعب محترف ويمكن أن يكون جيدا في يوم وسيء في يوم آخر وهذه هي كرة القدم». وأضاف صاحب الكعب الذهبي في تصريح لموقع قنوات الدوري والكأس القطرية قائلا: «الصحافة دائما ما تنشر كلاما غريبا وغير صحيح يؤثر على اللاعب المتواجد حديثا مع بورتو، وهو نادٍ كبير وقادر على أن يحقق معه نتائج، ولكن يجب عليه أن يركز على الكرة وليس على ما تنشره الصحافة، لأن هذا ما أفقده التركيز، في حين أنه لاعب ذو مستوى ويجب أن يثبت هذا المستوى ليكون أحسن اللاعبين في الفريق»، وتحدث خريج مدرسة نصر حسين داي عن أسباب ابتعاده عن مهام التدريب، وقال: «مهنة المدرب ليست محكومة بمستواه أو إمكاناته فقط أو قدرته على مساعدة أي فريق، لأنه في بعض الأحيان يواجه صعوبات من الإدارة والتدخل في عمله، وهذا ما يدفع بي بعيدا عن المجال»، كما أثنى ذات المتحدث على اللاعبين الجزائرين المحترفين في قطر وتساءل عن السبب الذي حال دون عودة بلحاج إلى المنتخب، معتبرا إياه لاعبا ممتازا ومن أفضل اللاعبين في قطر، مثله مثل زياني في وقت سابق، واصفا قلب دفاع «الخضر» الحالي رفيق حليش بالمدافع من أعلى المستوى وتأسف على إصابته. وعلى صعيد آخر، أبدى العربي الوحيد المتوج بلقب رابطة الأبطال الأوروبية تعجبه لمغادرة مواطنه جمال بلماضي العارضة الفنية لمنتخب قطر، وقال: «استغربت رحيل بلماضي عن العنابي ولا أعرف لماذا حدث ذلك، إنه شيء محزن لأن الرجل كان يقوم بعمل جيد، وأتمنى التوفيق له في تدريب فريق جديد يثبت معه قدراته كما نتمنى التوفيق للمنتخب القطري».

الموضوع الأصلي : براهيمي تأثر كثيرا بما يقال عنه.. ولهذه الأسباب ابتعدت عن التدريب

المصدر : ملتقى الجزائريين والعرب

الموضوع الأصلي : براهيمي تأثر كثيرا بما يقال عنه.. ولهذه الأسباب ابتعدت عن التدريب

المصدر : ملتقى الجزائريين والعرب

الموضوع الأصلي : براهيمي تأثر كثيرا بما يقال عنه.. ولهذه الأسباب ابتعدت عن التدريب

المصدر : ملتقى الجزائريين والعرب