سقوط الطائرة عسكرية في البليدة.

تحطمت طائرة عسكرية بالقرب من مطار بوفارك العسكري بالبليدة، لحظات بعد اقلاعها، وحديث عن تسجيل عدد من الضحايا.
وحسب المعلومات الأولية المتوفرة، فان الطائرة من نوع "اليوشين" تحطمت بمنطقة بني مراد غير بعيد عن مطار بوفارك لحظات قليلة بعد اقلاعها.
ولم يتسرب لحد الآن بصفة رسمية عدد الأشخاص الذين كانوا على متنها.
 
 وحسب شهود عيان، فان النيران اشتعلت في الطائرة قبل سقوطها، واستطاع ربان تحويل مسارها لتسقط في منطقة غير أهلة بالسكان.
واستنادا لمصادر فان الطائرة العسكرية كانت ستمضمن رحلة بين  بوفارك وبشار وتندوف.
وأفادت مصادر مقربة للنهار، أنّ الطائرة العسكرية كان على متنها أكثر  من  200 فرد  من الجيش.
وتبقى الحصيلة غير رسمية لحد الساعة حول عدد الشهداء الذين سقطوا إثر حادث تحطم الطائرة العسكرية.

المصدر

 
10:34  بيان وزارة الدفاع الوطني
"تحطمت طائرة نقل عسكرية صباح اليوم 11 أفريل 2018  بمحيط القاعدة الجوية لبوفاريك وداخل حقل زراعي خالي من السكاني أثناء رحلة من  بوفاريك-تندوف-بشار".
وعليه "قطع الفريق قايد صالح زيارته التفقدية بالناحية العسكرية الثانية  وتنقل فورا إلى مكان الحادث للوقوف على حجم الخسائر واتخاذ الإجراءات اللازمة  التي يتطلبها الموقف حيث أمر بتشكيل لجنة تحقيق فوري للوقوف على ملابسات  الحادث".
وعلى إثر هذا الحادث الأليمي يتقدم الفريق قايد صالح ب"خالص تعازيه" لعائلات  الضحايا مواسيا اياهم في محنتهم الأليمة.
 
10:14 لحد الساعة لم يصدر بيان رسمي من وزارة الدفاع عن عدد الضحايا، في الوقت الذي تتحدث فيه عدة مصادر عن تسجيل 105 ضحايا على الأقل.
 
10:10 الفريق أحمد قايد صالح يقطع زيارته للناحية العسكرية الثانية ويتجه الآن الى موقع الحادث.
 
تحطمت طائرة عسكرية بالقرب من مطار بوفاريك العسكري بالبليدة، لحظات بعد إقلاعها، وحديث عن تسجيل عدد من الضحايا.
وحسب المعلومات الأولية المتوفرة، فإن الطائرة من نوع "اليوشين" تحطمت بمنطقة بني مراد غير بعيد عن مطار بوفاريك لحظات قليلة بعد إقلاعها.
ولم يتسرب لحد الآن بصفة رسمية عدد الأشخاص الذين كانوا على متنها.
 وحسب شهود عيان، فإن النيران اشتعلت في الطائرة قبل سقوطها، واستطاع قائدها تحويل مسارها لتسقط في منطقة غير آهلة بالسكان.
واستنادا لمصادر فإن الطائرة العسكرية كانت ستضمن رحلة بين  بوفاريك وبشار وتندوف.

الموضوع الأصلي : سقوط الطائرة عسكرية في البليدة.

المصدر : ملتقى الجزائريين والعرب