الارتفاع الخيالي لأسعار الذهب يدفع البرايجيات لشراء "الفالصو"
صفحة 1 من اصل 1 • شاطر
الارتفاع الخيالي لأسعار الذهب يدفع البرايجيات لشراء "الفالصو"
ينتظر أن يستأنف موسم الأعراس والأفراح مباشرة بعد انقضاء شهر رمضان الكريم
الذي كان "فاصلا إشهاريا" قصير المدى لإقامة الأعراس التي لم تنقطع خلال
شهري جوان وجويلية المنصرمين، وقد أبدت الكثير من العائلات البرايجية ارتياحها
بقدوم هذا الشهر الفضيل الذي اعتبرته فرصة لنزول أسعار الذهب الذي يعد من أساسيات
تجهيز العروس، وذلك بعد أن ارتبط منذ الأزل وإلى الأبد بالمرأة ولا يمكن أن يتغير
هذا المفهوم مهما مرت الأزمان أو تغيرت الثقافات، فعلى مر التاريخ يتربع الذهب على
عرش قلوب النساء من كل الطبقات الاجتماعية، فالسلاسل والخواتم والأساور تعتبر مطمع
كل امرأة وعلى وجه الخصوص العروس كونها تزيدها جمالا وأناقة في كل
المناسبات، كما ارتبط الذهب في ذهن الناس بالتوفير كما يقال لوقت الشدة، لكن هذا
الشهر الفضيل لم ينزل رحمته على هاته المادة و مع موجة الغلاء الكبيرة التي اجتاحت
ولاية برج بوعريريج على غرار العديد من ولايات الشرق الجزائري لم يعد الإقبال عليه
كما كان سابقا، خاصة من طرف النساء اللواتي يعتبرنه ضرورة من الضروريات، وأمام هذا
المعطى الجديد، انتشرت بالولاية الكثير من المحلات الخاصة ببيع الذهب المقلد أو ما
يسمى بـ "الفالصو" وأصبحت ملاذ كل امرأة تبحث عن التميز بأرخص الأثمان
خاصة بعد أن أضحى سعر الغرام الواحد من الذهب الخالص يتراوح سعره بين 3500 دينار
للذهب المحلي و4500 دينار لنظيره المستورد.
الذي كان "فاصلا إشهاريا" قصير المدى لإقامة الأعراس التي لم تنقطع خلال
شهري جوان وجويلية المنصرمين، وقد أبدت الكثير من العائلات البرايجية ارتياحها
بقدوم هذا الشهر الفضيل الذي اعتبرته فرصة لنزول أسعار الذهب الذي يعد من أساسيات
تجهيز العروس، وذلك بعد أن ارتبط منذ الأزل وإلى الأبد بالمرأة ولا يمكن أن يتغير
هذا المفهوم مهما مرت الأزمان أو تغيرت الثقافات، فعلى مر التاريخ يتربع الذهب على
عرش قلوب النساء من كل الطبقات الاجتماعية، فالسلاسل والخواتم والأساور تعتبر مطمع
كل امرأة وعلى وجه الخصوص العروس كونها تزيدها جمالا وأناقة في كل
المناسبات، كما ارتبط الذهب في ذهن الناس بالتوفير كما يقال لوقت الشدة، لكن هذا
الشهر الفضيل لم ينزل رحمته على هاته المادة و مع موجة الغلاء الكبيرة التي اجتاحت
ولاية برج بوعريريج على غرار العديد من ولايات الشرق الجزائري لم يعد الإقبال عليه
كما كان سابقا، خاصة من طرف النساء اللواتي يعتبرنه ضرورة من الضروريات، وأمام هذا
المعطى الجديد، انتشرت بالولاية الكثير من المحلات الخاصة ببيع الذهب المقلد أو ما
يسمى بـ "الفالصو" وأصبحت ملاذ كل امرأة تبحث عن التميز بأرخص الأثمان
خاصة بعد أن أضحى سعر الغرام الواحد من الذهب الخالص يتراوح سعره بين 3500 دينار
للذهب المحلي و4500 دينار لنظيره المستورد.
الموضوع الأصلي : الارتفاع الخيالي لأسعار الذهب يدفع البرايجيات لشراء "الفالصو"
المصدر : ملتقى الجزائريين والعرب
رد: الارتفاع الخيالي لأسعار الذهب يدفع البرايجيات لشراء "الفالصو"
شكرا على الخبر
الموضوع الأصلي : الارتفاع الخيالي لأسعار الذهب يدفع البرايجيات لشراء "الفالصو"
المصدر : ملتقى الجزائريين والعرب
M.AYMAN- عضو نشيط
- احترام القوانين :
عدد المساهمات : 1898
تاريخ الميلاد : 13/10/1985
العمر : 39
مواضيع مماثلة
» يدفع 200 ألف دولار لشراء "آيفون 5 " ليصبح الشخص الأول الذي يمتلكه بالشرق الأوسط
» قالمة إختفاء مواد غذائية وارتفاع جنوني لأسعار الخضر والفواكه
» أكوام القمامة تنافس عمارات حي المريجة في الارتفاع
» استمرار الارتفاع في درجات الحرارة الى نهاية الأسبوع
» أسعار اللحوم والخضر والفواكه تواصل الارتفاع
» قالمة إختفاء مواد غذائية وارتفاع جنوني لأسعار الخضر والفواكه
» أكوام القمامة تنافس عمارات حي المريجة في الارتفاع
» استمرار الارتفاع في درجات الحرارة الى نهاية الأسبوع
» أسعار اللحوم والخضر والفواكه تواصل الارتفاع
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى