المحلات تكتسي ألوانا زاهية والعائلات تتسارع لاقتناء لوازم العيد
صفحة 1 من اصل 1 • شاطر
المحلات تكتسي ألوانا زاهية والعائلات تتسارع لاقتناء لوازم العيد
بدأ العد التنازلي لشهر
رمضان المبارك وأضحت أيام قليلة تفصلنا عن عيد الفطر المبارك، حيث اكتست محلات
جيجل حلة بألوان زاهية استعدادا لعيد الفطر المبارك و الدخول المدرسي الذي يتزامن
هذا العام مع العيد.
رمضان المبارك وأضحت أيام قليلة تفصلنا عن عيد الفطر المبارك، حيث اكتست محلات
جيجل حلة بألوان زاهية استعدادا لعيد الفطر المبارك و الدخول المدرسي الذي يتزامن
هذا العام مع العيد.
العائلات الجيجلية وبعد أن كان اهتمامها مقتصرا
على اقتناء اللحوم و الخضر و الفواكه مع زلابية وقلب اللوز لسهرة رمضان، والبحث عن
ما تحتاجه من لوازم المطبخ، تحول اهتمامها إلى ملابس العيد مائدة رمضان، أين أصبحت
محلات بيع الملابس و الأحذية الخاصة بالأطفال أو الكبار محجا للعائلات الجيجلية
التي تسارع لاقتناء ملابس العيد قبل حلوله أين يتزايد الإقبال على محلات الملابس و
الأحذية .
على اقتناء اللحوم و الخضر و الفواكه مع زلابية وقلب اللوز لسهرة رمضان، والبحث عن
ما تحتاجه من لوازم المطبخ، تحول اهتمامها إلى ملابس العيد مائدة رمضان، أين أصبحت
محلات بيع الملابس و الأحذية الخاصة بالأطفال أو الكبار محجا للعائلات الجيجلية
التي تسارع لاقتناء ملابس العيد قبل حلوله أين يتزايد الإقبال على محلات الملابس و
الأحذية .
وفي جولة عبر
أكبر الأحياء بمدينة الميلية و جيجل والطاهير؛ وهي اكبر البلديات بولاية جيجل،
لاحظنا بحي الأشجار بمدينة الميلية والذي يطلق عليه اسم " طريق النساء "
وجدناه يعج بنساء خرجن لاقتناء ملابس العيد لأطفالهن، وهو ما أكدته لنا السيدة
" حياة " التي كانت في محل لبيع ملابس الأطفال تختار ملابس لأطفالها و
قد أكدت لنا على أنها قررت شراء ملابس العيد في هذا الوقت و لا تنتظر الأيام
الأخيرة قبل العيد وهي الفترة التي تزدحم فيها المحلات، كما ترتفع الأسعار و السلع
المعروضة يختار منها الجيد و يبقى الرديء، و هو ما تؤكده السيدة " حسناء
" أم لـ 3 أطفال يدرسون في الطور الابتدائي فهي تريد شراء ملابس العيد
لأطفالها كما ستستعمل نفس الملابس للدخول المدرسي الذي سيكون مباشرة بعد العيد.
أكبر الأحياء بمدينة الميلية و جيجل والطاهير؛ وهي اكبر البلديات بولاية جيجل،
لاحظنا بحي الأشجار بمدينة الميلية والذي يطلق عليه اسم " طريق النساء "
وجدناه يعج بنساء خرجن لاقتناء ملابس العيد لأطفالهن، وهو ما أكدته لنا السيدة
" حياة " التي كانت في محل لبيع ملابس الأطفال تختار ملابس لأطفالها و
قد أكدت لنا على أنها قررت شراء ملابس العيد في هذا الوقت و لا تنتظر الأيام
الأخيرة قبل العيد وهي الفترة التي تزدحم فيها المحلات، كما ترتفع الأسعار و السلع
المعروضة يختار منها الجيد و يبقى الرديء، و هو ما تؤكده السيدة " حسناء
" أم لـ 3 أطفال يدرسون في الطور الابتدائي فهي تريد شراء ملابس العيد
لأطفالها كما ستستعمل نفس الملابس للدخول المدرسي الذي سيكون مباشرة بعد العيد.
تركنا الميلية و اتجهنا إلى حي أولاد سويسي
بالطاهير وهو نفس المشهد بالميلية أين أصبحت المحلات التجارية محجا للعائلات، و
هناك دخلنا محل لبيع الأحذية أين وجدنا الزوجين "حنان" و "هشام"
اللذين جاءا لشراء أحدية لهما و لأطفالهما وهذا قبل أن يتزايد الإقبال على المحلات
عشية العيد.
بالطاهير وهو نفس المشهد بالميلية أين أصبحت المحلات التجارية محجا للعائلات، و
هناك دخلنا محل لبيع الأحذية أين وجدنا الزوجين "حنان" و "هشام"
اللذين جاءا لشراء أحدية لهما و لأطفالهما وهذا قبل أن يتزايد الإقبال على المحلات
عشية العيد.
وعن الأسعار فان الردود
متباينة، فالبعض يراها مناسبة و الآخر يراها مرتفعة، و بين ارتفاع الأسعار و
مغريات المعروضات تبقى العائلات الجيجلية ملزمة بتوفير مستلزمات العيد رغم كل
الظروف.
متباينة، فالبعض يراها مناسبة و الآخر يراها مرتفعة، و بين ارتفاع الأسعار و
مغريات المعروضات تبقى العائلات الجيجلية ملزمة بتوفير مستلزمات العيد رغم كل
الظروف.
الموضوع الأصلي : المحلات تكتسي ألوانا زاهية والعائلات تتسارع لاقتناء لوازم العيد
المصدر : ملتقى الجزائريين والعرب
مواضيع مماثلة
» الجواجلة يتزاحمون لاقتناء مستلزمات العيد
» شباب بوحمامة يطالبون بتهيئة المحلات
» مشروع لاقتناء تجهيزات لتحسين نوعية المياه
» قالمة تمويل جديد للخبازين لاقتناء محولات كهربائية
» 50مليون سنتيم سلفة لعمال التربية لاقتناء سيارات
» شباب بوحمامة يطالبون بتهيئة المحلات
» مشروع لاقتناء تجهيزات لتحسين نوعية المياه
» قالمة تمويل جديد للخبازين لاقتناء محولات كهربائية
» 50مليون سنتيم سلفة لعمال التربية لاقتناء سيارات
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى