ميلة كشف عن استفادة الولاية من غلاف مالي معتبر الوالي يؤكد أن البرنامج التنموي سيوفر متطلبات الحياة الضرورية
صفحة 1 من اصل 1 • شاطر
ميلة كشف عن استفادة الولاية من غلاف مالي معتبر الوالي يؤكد أن البرنامج التنموي سيوفر متطلبات الحياة الضرورية
استفادت ولاية ميلة من مشاريع تنموية ضخمة برسم السنة الجارية، رصد لها غلاف مالي جد معتبر قارب الألف مليار سنتيم، أين استحوذ البرنامج القطاعي على هذا المبلغ بـ 834 مليار سنتيم حسبما أكده والي الولاية.
هذه المشاريع، من شأنها تحسين ظروف معيشة السكان وخصوصا القاطنين منهم في المناطق النائية، من خلال توفير لهم متطلبات الحياة الضرورية ولهذا الغرض حظيت قطاعات الري والموارد المائية، التعليم و أشغال الطرقات بالأولوية في هذا البرنامج التنموي، أين تم برمجة دراسة مشروع حماية ولاية ميلة من الفيضانات، و خصوصا أن الكثير من مناطقها مهددة عند التساقط الغزير للأمطار كما سجلت أيضا في قطاع الموارد المائية العديد من عمليات إعادة الاعتبار لشبكة المياه الصالحة للشرب في كل من بلديات تسالة لمطاعي، مينار زارزة، تسدان حدادة الشيقارة، عين الملوك ويحيى بن عبد الرحمان، كما نالت 6 بلديات أخرى مشاريع للتنقيب عن المياه وهذا للقضاء على أزمة ندرتها فيها، وبهدف ا الحد من المعاناة اليومية للمواطنين لجلب المياه من المناطق المجاورة، تم هذه السنة برمجة 18 بلدية ستمول من سد بني هارون و سد تابلوط بجيجل، أما في مجال التطهير فسيتم إنجاز مجمع المياه القدرة بمدينة تاجنانت ودراسة و فحص شبكة المياه القدرة بميلة، شلغوم العيد، التلاغمة، فرجيوة، تيبرقنت وواد العثمانية
.وقصد إزالة المفرغات العشوائية ولأنها تهدد صحة المواطنين بالدرجة الأولى سيتم إنجاز و تجهيز مركز للنفايات الهامدة في مجال البيئة، ولفك جدار العزلة المضروب على بعض المناطق بالولاية استفاد قطاع الطرقات من المشاريع التالية تهيئة الطريق الوطني رقم 155 الرابط بين بوغرداين و حدود ولاية جيجل على مسافة 18 كلم دراسة المحول الجنوبي بمدينة شلغوم العيد، على مسافة 12 كلم ,دراسة ازدواجية الطريق الرابط بين الطريق الوطني رقم 05 و رقم 100 بولاية أم البواقي على مسافة 24 كلم وكذا ازدواجية الطريق الوطني رقم 05 على مسافة 21 كلم الرابط بين مدينة تاجنانت و شلغوم العيد و الطريق الوطني رقم 79 على مسافة 18 كلم الرابط بين ميلة وحدود ولاية قسنطينة، فضلا عن برمجة عدة دراسات تتعلق بتهيئة الطرق الولائية.
وحسب الوالي لولاية فإن قطاع التربية هو الآخر سيتعزز بالعديد من الهياكل وفي الأطوار التعليمية الثلاث، وهذا لمواصلة سياسة القضاء على الاكتظاظ الحاصل في بعض المؤسسات التربوية، حيث سيتم إعادة الاعتبار لبعض التجمعات المدرسية كمدرسة صغار الصم و المكفوفين و متابعة و توسيع 5 أقسام لمدارس التعليم الأساسي ودراسة و متابعة إنجاز متوسطة قاعدة 5 ببوحاتم ومجمع مدرسي قاعدة ب بشلغوم العيد حي جامع لخضر والمشيرة مع السكن الإلزامي و مجمع آخر قاعدة أ بالثنية بميلة، بالإضافة إلى انجاز ثانوية بعين التين و تيبرقنت وسيدي خليفة التي استفادت أيضا من مشروع لإنجاز متوسطة.
قطاع التكوين المهني، وحسبما أكد المسؤول الأول على رأس الولاية هو الآخر استفاد من عدة عمليات تخص إعادة الاعتبار لعدة هياكل تكوينية متواجدة عبر تراب مختلف البلديات على غرار مركز التكوين المهني لفرجيوة، القرارم قوقة، واد النجاء، تاجنانت، واد العثمانية، شلغوم العيد التلاغمة و الرواشد وللقضاء على الآفات الاجتماعية في بعض المناطق التي تفتقر للمرافق الشبانية والتي من شأنها احتضان المواهب الشبانية بها، سيتم هده السنة الانطلاق في إنجاز دار للشباب في عزابة لوطفي وعين التين، وكدا انجاز مسبح جواري في واد سقان وفرجيوة و سيدي مروان، و من أهم المشاريع التي استفاد قطاع الشباب الرياضة منها مطلع العام الجاري إنجاز قاعدة مائية بسد بني هارون والدي سيستلم المشروع الهام مستثمرون أجانب، حسبما ذكره الوالي والذي سيحول المنطقة إلى قطب سياحي بامتياز.
هذه المشاريع، من شأنها تحسين ظروف معيشة السكان وخصوصا القاطنين منهم في المناطق النائية، من خلال توفير لهم متطلبات الحياة الضرورية ولهذا الغرض حظيت قطاعات الري والموارد المائية، التعليم و أشغال الطرقات بالأولوية في هذا البرنامج التنموي، أين تم برمجة دراسة مشروع حماية ولاية ميلة من الفيضانات، و خصوصا أن الكثير من مناطقها مهددة عند التساقط الغزير للأمطار كما سجلت أيضا في قطاع الموارد المائية العديد من عمليات إعادة الاعتبار لشبكة المياه الصالحة للشرب في كل من بلديات تسالة لمطاعي، مينار زارزة، تسدان حدادة الشيقارة، عين الملوك ويحيى بن عبد الرحمان، كما نالت 6 بلديات أخرى مشاريع للتنقيب عن المياه وهذا للقضاء على أزمة ندرتها فيها، وبهدف ا الحد من المعاناة اليومية للمواطنين لجلب المياه من المناطق المجاورة، تم هذه السنة برمجة 18 بلدية ستمول من سد بني هارون و سد تابلوط بجيجل، أما في مجال التطهير فسيتم إنجاز مجمع المياه القدرة بمدينة تاجنانت ودراسة و فحص شبكة المياه القدرة بميلة، شلغوم العيد، التلاغمة، فرجيوة، تيبرقنت وواد العثمانية
.وقصد إزالة المفرغات العشوائية ولأنها تهدد صحة المواطنين بالدرجة الأولى سيتم إنجاز و تجهيز مركز للنفايات الهامدة في مجال البيئة، ولفك جدار العزلة المضروب على بعض المناطق بالولاية استفاد قطاع الطرقات من المشاريع التالية تهيئة الطريق الوطني رقم 155 الرابط بين بوغرداين و حدود ولاية جيجل على مسافة 18 كلم دراسة المحول الجنوبي بمدينة شلغوم العيد، على مسافة 12 كلم ,دراسة ازدواجية الطريق الرابط بين الطريق الوطني رقم 05 و رقم 100 بولاية أم البواقي على مسافة 24 كلم وكذا ازدواجية الطريق الوطني رقم 05 على مسافة 21 كلم الرابط بين مدينة تاجنانت و شلغوم العيد و الطريق الوطني رقم 79 على مسافة 18 كلم الرابط بين ميلة وحدود ولاية قسنطينة، فضلا عن برمجة عدة دراسات تتعلق بتهيئة الطرق الولائية.
وحسب الوالي لولاية فإن قطاع التربية هو الآخر سيتعزز بالعديد من الهياكل وفي الأطوار التعليمية الثلاث، وهذا لمواصلة سياسة القضاء على الاكتظاظ الحاصل في بعض المؤسسات التربوية، حيث سيتم إعادة الاعتبار لبعض التجمعات المدرسية كمدرسة صغار الصم و المكفوفين و متابعة و توسيع 5 أقسام لمدارس التعليم الأساسي ودراسة و متابعة إنجاز متوسطة قاعدة 5 ببوحاتم ومجمع مدرسي قاعدة ب بشلغوم العيد حي جامع لخضر والمشيرة مع السكن الإلزامي و مجمع آخر قاعدة أ بالثنية بميلة، بالإضافة إلى انجاز ثانوية بعين التين و تيبرقنت وسيدي خليفة التي استفادت أيضا من مشروع لإنجاز متوسطة.
قطاع التكوين المهني، وحسبما أكد المسؤول الأول على رأس الولاية هو الآخر استفاد من عدة عمليات تخص إعادة الاعتبار لعدة هياكل تكوينية متواجدة عبر تراب مختلف البلديات على غرار مركز التكوين المهني لفرجيوة، القرارم قوقة، واد النجاء، تاجنانت، واد العثمانية، شلغوم العيد التلاغمة و الرواشد وللقضاء على الآفات الاجتماعية في بعض المناطق التي تفتقر للمرافق الشبانية والتي من شأنها احتضان المواهب الشبانية بها، سيتم هده السنة الانطلاق في إنجاز دار للشباب في عزابة لوطفي وعين التين، وكدا انجاز مسبح جواري في واد سقان وفرجيوة و سيدي مروان، و من أهم المشاريع التي استفاد قطاع الشباب الرياضة منها مطلع العام الجاري إنجاز قاعدة مائية بسد بني هارون والدي سيستلم المشروع الهام مستثمرون أجانب، حسبما ذكره الوالي والذي سيحول المنطقة إلى قطب سياحي بامتياز.
مواضيع مماثلة
» غلاف مالي معتبر لتزويد قرى بئر قاصد علي بالماء والطرقات
» غلاف مالي معتبر لإعادة تأهيل الطريق الولائي رقم 137
» ميلة خلال تفقده لقطاعه بالولاية الهاشمي جيار يؤكد على ضرورة جعل الولاية قطبا للتنمية الرياضية
» برج بوعريريج غلاف مالي بـ 600 مليار سنتيم لمشاريع هامة في قطاع الأشغال العمومية
» احتجاج تلاميذ ثانويات عاصمة الولاية على كثافة البرنامج
» غلاف مالي معتبر لإعادة تأهيل الطريق الولائي رقم 137
» ميلة خلال تفقده لقطاعه بالولاية الهاشمي جيار يؤكد على ضرورة جعل الولاية قطبا للتنمية الرياضية
» برج بوعريريج غلاف مالي بـ 600 مليار سنتيم لمشاريع هامة في قطاع الأشغال العمومية
» احتجاج تلاميذ ثانويات عاصمة الولاية على كثافة البرنامج
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى