• عزل العديد من البلديات والقرى بسطيف
صفحة 1 من اصل 1 • شاطر
• عزل العديد من البلديات والقرى بسطيف
شهدت يوم أمس جميع مناطق ولاية سطيف تساقط كميات معتبرة من الثلوج وصل سمكها إلى قرابة واحد متر بمرتفعات طكوكة، في حين تراوح بين 30 سم و 60 سم وسط المدينة والبلديات الشمالية للولاية.
وقد أدت الكميات الكبيرة المتساقطة للثلوج إلى عزل المنطقة الشمالية بصفة شبه كلية، بعد أن عرقلة الثلوج المتساقطة حركة المرور وغلقت العديد من المحاور الرئيسية، على غرار الطريق الوطني رقم 75 والطريق الوطني رقم 74 الرابطين كلا من سطيف عاصمة الولاية ببوعنداس وبوقاعة على التوالي، إضافة إلى الطريق الوطني رقم 09 الرابط بين سطيف وبجاية في شطره الرابط بلدية عين الكبيرة وصولا إلى جبال البابور.
و قد أدى هذا التساقط الذي بلغ سمكه من 25 إلى 60 سنتيمتر إلى توقيف حركة المركبات عبر المحاور المؤدية لمدن كل من عين الكبيرة وبوقاعة وبني فودة وكذا بني عزيز على الطريق الوطني رقم 77 وقنزات على الطريق الوطني رقم 76، فضلا عن عدة مناطق أخرى كبوعنداس وماوكلان وعين الروى وذراع قبيلة وبني ورثلان وغيرها من البلديات.
وقد ساهمت هذه الكميات المعتبرة من الثلوج المتساقطة، إضافة إلى عزل العديد من البلديات والقرى إلى عدم تمكن التلاميذ والطلبة من الالتحاق بمؤسساتهم التربوية والجامعية، و استنادا لمصالح الأرصاد الجوية التي يوجد مقرها بمطار 8 ماي 1945 فإن هذا التساقط للثلوج مس كل المنطقة ووصل إلى غاية المنطقة الجنوبية بالقرب من قلال وحمام السخنة وعين ولمان، وأوضحت ذات المصالح بأن تساقط الثلوج هذا الذي رافقه انخفاض محسوس في درجات الحرارة وصل إلى أقل من 4 درجات في الصباح سيتواصل في التساقط لليومين المقبلين على أن تعرف استقرارا لمدة يوم أو يومين قبل أن يعود الاضطراب الجوي محملا بالثلوج مع نهاية الأسبوع.
وان كانت هذه الثلوج قد عزلت العديد من المناطق، فقد استبشر بها السكان خيرا خاصة الفلاحين منهم، بعد أن عرف شهر جانفي شحا في التساقط ساهم في إدخال الخوف والريبة في النفوس ومن سنة جفاف.
وقد أدت الكميات الكبيرة المتساقطة للثلوج إلى عزل المنطقة الشمالية بصفة شبه كلية، بعد أن عرقلة الثلوج المتساقطة حركة المرور وغلقت العديد من المحاور الرئيسية، على غرار الطريق الوطني رقم 75 والطريق الوطني رقم 74 الرابطين كلا من سطيف عاصمة الولاية ببوعنداس وبوقاعة على التوالي، إضافة إلى الطريق الوطني رقم 09 الرابط بين سطيف وبجاية في شطره الرابط بلدية عين الكبيرة وصولا إلى جبال البابور.
و قد أدى هذا التساقط الذي بلغ سمكه من 25 إلى 60 سنتيمتر إلى توقيف حركة المركبات عبر المحاور المؤدية لمدن كل من عين الكبيرة وبوقاعة وبني فودة وكذا بني عزيز على الطريق الوطني رقم 77 وقنزات على الطريق الوطني رقم 76، فضلا عن عدة مناطق أخرى كبوعنداس وماوكلان وعين الروى وذراع قبيلة وبني ورثلان وغيرها من البلديات.
وقد ساهمت هذه الكميات المعتبرة من الثلوج المتساقطة، إضافة إلى عزل العديد من البلديات والقرى إلى عدم تمكن التلاميذ والطلبة من الالتحاق بمؤسساتهم التربوية والجامعية، و استنادا لمصالح الأرصاد الجوية التي يوجد مقرها بمطار 8 ماي 1945 فإن هذا التساقط للثلوج مس كل المنطقة ووصل إلى غاية المنطقة الجنوبية بالقرب من قلال وحمام السخنة وعين ولمان، وأوضحت ذات المصالح بأن تساقط الثلوج هذا الذي رافقه انخفاض محسوس في درجات الحرارة وصل إلى أقل من 4 درجات في الصباح سيتواصل في التساقط لليومين المقبلين على أن تعرف استقرارا لمدة يوم أو يومين قبل أن يعود الاضطراب الجوي محملا بالثلوج مع نهاية الأسبوع.
وان كانت هذه الثلوج قد عزلت العديد من المناطق، فقد استبشر بها السكان خيرا خاصة الفلاحين منهم، بعد أن عرف شهر جانفي شحا في التساقط ساهم في إدخال الخوف والريبة في النفوس ومن سنة جفاف.
مواضيع مماثلة
» 40 بالمائة من ميزانية البلديات تصرف على الأرصفة!
» إضراب عمال البلديات لم يمس سوى 132 بلدية عبر الوطن
» أحياء البلديات تتحول إلى مرتع للحيوانات الضالة
» عمال البلديات في إضراب لأسبوع ابتداء من غد الثلاثاء
» خدمات البلديات والدوائر قريبا عبر تطبيقات الموبايل
» إضراب عمال البلديات لم يمس سوى 132 بلدية عبر الوطن
» أحياء البلديات تتحول إلى مرتع للحيوانات الضالة
» عمال البلديات في إضراب لأسبوع ابتداء من غد الثلاثاء
» خدمات البلديات والدوائر قريبا عبر تطبيقات الموبايل
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى