أنظار العالم متجهة صوب لندن هذه الليلة
صفحة 1 من اصل 1 • شاطر
أنظار العالم متجهة صوب لندن هذه الليلة
تعطى ليلة هذا الجمعة إشارة
انطلاق حفل الافتتاح الخاص بالطبعة ال30 للألعاب الاولمبية 2012, بعد
استكمال التحضيرات التي أدركت مرحلتها الأخيرة أمس و التي تسعى إلى إنجاح
هذا ''الموعد الكبير'' الذي سيتواصل الى غاية ال12 أوت المقبل و الذي
طالما انتظره البريطانيون منذ الإعلان عن تنظيم بلدهم للاولمبياد سنة
2005.
وبالعاصمة لندن, حيث فاقت نسبة الحرارة 28 درجة الأيام
الأخيرة بعد أسبوعين من تهاطل الأمطار وسوء الأحوال الجوية, عكفت اللجنة
التنظيمية أمس برئاسة سيباستيان كوي, على وضع آخر اللمسات قبل الانطلاق
الرسمي للألعاب الذي ستعلن عنه الملكة ايليزابيث الثانية هذا الجمعة
بالملعب الاولمبي بحضور ما يفوق 100 رئيس دولة وحكومة من بينهم الوزير
الاول احمد اويحيى ممثلا لرئيس الجمهورية السيد عبد العزيز بوتفليقة
بالعاصمة لندن.
وضع آخر اللمسات
وبالحديقة الاولمبية, شرق لندن, يضع عمال الحدائق آخر
''الروتوشات'', وأمام الملعب الاولمبي, الذي يحتضن 80 ألف مقعد بقيمة 550
مليون أورو, يقوم بعض العمال بعناية العشب والنباتات, فيما بدأت الشركات
والمؤسسات الممولة لمشروع الاولمبياد بإرجاع آلات ووسائل العمل الى
المخازن.
ومن جانب وسائل الإعلام, تتواجد القنوات الفضائية في المقدمة
خاصة التي تمتلك حقوق البث, حيث جندت لهذا الحدث الكبير عددا كبيرا من
العاملين.
ويسارع التقنيون على الانتهاء من وضع الاستوديوهات والوسائل الصوتية في وقتها المحدد.
من جهته, أعرب رئيس اللجنة الاولمبية الدولية, جاك روغ, عن قناعته ''أن تكون بريطانيا في مستوى حدث هذا الموعد الرياضي الكبير''.
إجراءات أمنية مشددة تشهدها القرية الاولمبية
وتشهد الأحياء المجاورة للقرية الاولمبية طوقا أمنيا مشددا من
قبل عناصر الجيش البريطاني والشرطة لتامين المنطقة بكاملها حيث تم وضع
حواجز أمنية كما تواجد ضباط مسلحين يقومون بدوريات بساحة " نيو هايم".
وللدخول إلى مختلف المواقع الرياضية, ينبغي المرور على حواجز
فولاذية إلى جانب الالتزام بإظهار كل المحتويات التي يحملها الداخلون
والعبور عبر السكانير وذلك تحت أنظار عناصر الشرطة التي تعمل ليل نهار.
وفي المجموع تم تسخير 17 ألف ضابط و 12 ألف و 500 شرطي أي
3500 عسكري إضافي والذين وزعوا على مختلف المواقع والساحات الرياضية.وسيتم
توزيع 2000 ضابط آخر عند الضرورة.
من جهة أخرى تتواجد فرق عسكرية متطوعة تتميز بقميصها
البرتقالي والتي تم اختيارها بعد اختبارات دقيقة وتكوين دام شهرين والتي
تتقن عدة لغات.
ستكون المشاركة الثالثة عشرة في الألعاب الاولمبية صعبة
للغاية للرياضيين الجزائريين ال 39 المسجلين في 12 نوعا من الرياضة, و التي
تطغى عليها قضية المنشطات التي مست العاب القوى الجزائرية بالإضافة إلى
طرد لاعبتين من المنتخب النسوي للكرة الطائرة لأسباب تأديبية.
وستكون الرياضة الجزائرية ممثلة هذه المرة ب 39 عنصرا مقابل
61 في العاب بكين عام 2008, ستسعى رغم الظروف الصعبة و المستوى الفني
العالي في مثل هذه التظاهرات, ان تظهر بوجه مشرف و لم لا حصد بعض
الميداليات خصوصا في الملاكمة.
ولم يقدم مسئولو الرياضة الجزائرية و في مقدمتهم وزير الشباب و
الرياضة الهاشمي جيار أي تكهن حول حظوظ الوفد الجزائري في كسب ميداليات في
دورة 2012. "معايير التأهل للألعاب الاولمبية كانت صارمة و صعبة للرياضيين
مقارنة بالطبعة الأخيرة في بكين. في العاب لندن يتكون الوفد الجزائري من
جيلين للرياضة: المخضرمون و الشبان المتألقون. نحن حاضرون في 12 رياضة وهو
شيء ليس بالهين. اعتقد أن التأهل لهذا الموعد الرياضي الكبير يعد في حد
ذاته انجازا كبيرا" يقول جيار.
من جهته أشار رئيس اللجنة الجزائرية الاولمبية رشيد حنيفي بان
النتائج الفنية تبقى من الصلاحيات الخاصة للاتحاديات الرياضية. لكننا نعول
كثيرا على الملاكمة و بدرجة اقل العاب القوى لتحقيق مفاجآت سارة.
الملاكمة: أمل كبير في التتويج بالميداليات
و يبقى المنتخب الوطني الحاضر بثمانية عناصر الأمل الكبير
للرياضة الجزائرية للحصول على ميداليات و محط أنظار كل المراقبين. و يأتي
عبدالحفيظ بن شبلة في طليعة المرشحين لتشريف الملاكمة الجزائرية في طبعة
لندن.
ويتوفر حامل العلم الجزائري في الحفل الافتتاحي للألعاب مساء
هذا الجمعة, على كل الأوراق الرابحة للصعود على منصة التتويج شانه في ذلك
شان المخضرم عبد القادر شادي آو شعيب بولودينات اللذين سيرميان بكل ثقلهما
من اجل الذهاب بعيدا في هذه المنافسة.
ويمكن القول بان الملاكمين الجزائريين استعدوا جيدا لهذا
الموعد تحت إشراف المدرب الوطني عزالدين عقون وهم عاقدون العزم على تمكين
الملاكمة الجزائرية من العودة مجددا لعهد الانتصارات التي لم تتذوق طعمها
منذ 12 سنة.
ألعاب القوى الجزائرية -التي ستشارك بستة رياضيين فقط مؤهلين
بعد إقصاء العشاري العربي بورعدة و العداءة زهرة بوراس (800م) بسبب
المنشطات- تقلص عدد ممثليها مقارنة ب14 رياضيا شاركوا في اولمبياد بكين
والتي تبقى آمالها معلقة على البطل الإفريقي في 800 م توفيق مخلوفي.
و يتواجد مخلوفي في لياقة بدنية جيدة منذ بداية الموسم
الرياضي بفضل مشاركته في مختلف الدورات الأوروبية بعد تتويجه باللقب
الإفريقي في سباق 800م في البطولة الإفريقية ببورتو نوفو (البنين).
من جهتهما تطمح كل من آيت سالم سعاد (ماراطون) ومحمد خالد بلعباس ( 3000 م موانع) الى تشريف الألوان الوطنية في هذه الاولمبياد.
وفي الجيدو الجزائري,تسعى بطلة افريقيا في وزن -52 كلغ
,المصارعة صورية حداد صاحبة الميدالية البرونزية في اولمبياد بكين, في موعد
لندن الى الصعود فوق منصة التتويج مرة اخرى وهي مهمة صعبة بالنسبة لصاحبة
المركز الخامس في الترتيب العالمي للهيئة الدولية.
وستكون المأمورية صعبة لابنة "يما قورية" التي ستدافع الى
جانب مواطنتها صونيا اصلاح (+78) عن الجيدو الجزائري في غياب المصارعين
الرجال.
وصرح مدرب المصارعة صورية حداد أن الهدف هو "اعتلاء منصة التتويج" .
في الرياضات الأخرى يسعى ممثلو الجزائر في الألعاب الاولمبية-
2012 الى تحسين توقيتهم الشخصي والسعي للذهاب بعيدا في السباقات التالية.
ويتعلق الآمر بعز الدين لعقاب (درجات), موتوسامسي ليا وأنيسة
خلفاوي ( مبارزة), زيادي فاتح ( الرماية الرياضية) والمصارع طارق بن عيسى.
وأخيرا ستحاول سيدات المنتخب الوطني للكرة الطائرة -
المتأثرات بانسحاب قائدتهن المصابة فاطمة الزهراء عكازي وإقصاء لاعبتين
أخريين لأسباب تأديبية- بمناسبة مشاركتهن في هذه الاولمبياد الفوز على
البلد المنظم , حسبما صرحت به اللاعبة سارة بلحسين .
انطلاق حفل الافتتاح الخاص بالطبعة ال30 للألعاب الاولمبية 2012, بعد
استكمال التحضيرات التي أدركت مرحلتها الأخيرة أمس و التي تسعى إلى إنجاح
هذا ''الموعد الكبير'' الذي سيتواصل الى غاية ال12 أوت المقبل و الذي
طالما انتظره البريطانيون منذ الإعلان عن تنظيم بلدهم للاولمبياد سنة
2005.
وبالعاصمة لندن, حيث فاقت نسبة الحرارة 28 درجة الأيام
الأخيرة بعد أسبوعين من تهاطل الأمطار وسوء الأحوال الجوية, عكفت اللجنة
التنظيمية أمس برئاسة سيباستيان كوي, على وضع آخر اللمسات قبل الانطلاق
الرسمي للألعاب الذي ستعلن عنه الملكة ايليزابيث الثانية هذا الجمعة
بالملعب الاولمبي بحضور ما يفوق 100 رئيس دولة وحكومة من بينهم الوزير
الاول احمد اويحيى ممثلا لرئيس الجمهورية السيد عبد العزيز بوتفليقة
بالعاصمة لندن.
وضع آخر اللمسات
وبالحديقة الاولمبية, شرق لندن, يضع عمال الحدائق آخر
''الروتوشات'', وأمام الملعب الاولمبي, الذي يحتضن 80 ألف مقعد بقيمة 550
مليون أورو, يقوم بعض العمال بعناية العشب والنباتات, فيما بدأت الشركات
والمؤسسات الممولة لمشروع الاولمبياد بإرجاع آلات ووسائل العمل الى
المخازن.
ومن جانب وسائل الإعلام, تتواجد القنوات الفضائية في المقدمة
خاصة التي تمتلك حقوق البث, حيث جندت لهذا الحدث الكبير عددا كبيرا من
العاملين.
ويسارع التقنيون على الانتهاء من وضع الاستوديوهات والوسائل الصوتية في وقتها المحدد.
من جهته, أعرب رئيس اللجنة الاولمبية الدولية, جاك روغ, عن قناعته ''أن تكون بريطانيا في مستوى حدث هذا الموعد الرياضي الكبير''.
إجراءات أمنية مشددة تشهدها القرية الاولمبية
وتشهد الأحياء المجاورة للقرية الاولمبية طوقا أمنيا مشددا من
قبل عناصر الجيش البريطاني والشرطة لتامين المنطقة بكاملها حيث تم وضع
حواجز أمنية كما تواجد ضباط مسلحين يقومون بدوريات بساحة " نيو هايم".
وللدخول إلى مختلف المواقع الرياضية, ينبغي المرور على حواجز
فولاذية إلى جانب الالتزام بإظهار كل المحتويات التي يحملها الداخلون
والعبور عبر السكانير وذلك تحت أنظار عناصر الشرطة التي تعمل ليل نهار.
وفي المجموع تم تسخير 17 ألف ضابط و 12 ألف و 500 شرطي أي
3500 عسكري إضافي والذين وزعوا على مختلف المواقع والساحات الرياضية.وسيتم
توزيع 2000 ضابط آخر عند الضرورة.
من جهة أخرى تتواجد فرق عسكرية متطوعة تتميز بقميصها
البرتقالي والتي تم اختيارها بعد اختبارات دقيقة وتكوين دام شهرين والتي
تتقن عدة لغات.
مهمة صعبة للرياضيين الجزائريين
ستكون المشاركة الثالثة عشرة في الألعاب الاولمبية صعبة
للغاية للرياضيين الجزائريين ال 39 المسجلين في 12 نوعا من الرياضة, و التي
تطغى عليها قضية المنشطات التي مست العاب القوى الجزائرية بالإضافة إلى
طرد لاعبتين من المنتخب النسوي للكرة الطائرة لأسباب تأديبية.
وستكون الرياضة الجزائرية ممثلة هذه المرة ب 39 عنصرا مقابل
61 في العاب بكين عام 2008, ستسعى رغم الظروف الصعبة و المستوى الفني
العالي في مثل هذه التظاهرات, ان تظهر بوجه مشرف و لم لا حصد بعض
الميداليات خصوصا في الملاكمة.
ولم يقدم مسئولو الرياضة الجزائرية و في مقدمتهم وزير الشباب و
الرياضة الهاشمي جيار أي تكهن حول حظوظ الوفد الجزائري في كسب ميداليات في
دورة 2012. "معايير التأهل للألعاب الاولمبية كانت صارمة و صعبة للرياضيين
مقارنة بالطبعة الأخيرة في بكين. في العاب لندن يتكون الوفد الجزائري من
جيلين للرياضة: المخضرمون و الشبان المتألقون. نحن حاضرون في 12 رياضة وهو
شيء ليس بالهين. اعتقد أن التأهل لهذا الموعد الرياضي الكبير يعد في حد
ذاته انجازا كبيرا" يقول جيار.
من جهته أشار رئيس اللجنة الجزائرية الاولمبية رشيد حنيفي بان
النتائج الفنية تبقى من الصلاحيات الخاصة للاتحاديات الرياضية. لكننا نعول
كثيرا على الملاكمة و بدرجة اقل العاب القوى لتحقيق مفاجآت سارة.
الملاكمة: أمل كبير في التتويج بالميداليات
و يبقى المنتخب الوطني الحاضر بثمانية عناصر الأمل الكبير
للرياضة الجزائرية للحصول على ميداليات و محط أنظار كل المراقبين. و يأتي
عبدالحفيظ بن شبلة في طليعة المرشحين لتشريف الملاكمة الجزائرية في طبعة
لندن.
ويتوفر حامل العلم الجزائري في الحفل الافتتاحي للألعاب مساء
هذا الجمعة, على كل الأوراق الرابحة للصعود على منصة التتويج شانه في ذلك
شان المخضرم عبد القادر شادي آو شعيب بولودينات اللذين سيرميان بكل ثقلهما
من اجل الذهاب بعيدا في هذه المنافسة.
ويمكن القول بان الملاكمين الجزائريين استعدوا جيدا لهذا
الموعد تحت إشراف المدرب الوطني عزالدين عقون وهم عاقدون العزم على تمكين
الملاكمة الجزائرية من العودة مجددا لعهد الانتصارات التي لم تتذوق طعمها
منذ 12 سنة.
توفيق مخلوفي مفاجأة الاولمبياد ..
ألعاب القوى الجزائرية -التي ستشارك بستة رياضيين فقط مؤهلين
بعد إقصاء العشاري العربي بورعدة و العداءة زهرة بوراس (800م) بسبب
المنشطات- تقلص عدد ممثليها مقارنة ب14 رياضيا شاركوا في اولمبياد بكين
والتي تبقى آمالها معلقة على البطل الإفريقي في 800 م توفيق مخلوفي.
و يتواجد مخلوفي في لياقة بدنية جيدة منذ بداية الموسم
الرياضي بفضل مشاركته في مختلف الدورات الأوروبية بعد تتويجه باللقب
الإفريقي في سباق 800م في البطولة الإفريقية ببورتو نوفو (البنين).
من جهتهما تطمح كل من آيت سالم سعاد (ماراطون) ومحمد خالد بلعباس ( 3000 م موانع) الى تشريف الألوان الوطنية في هذه الاولمبياد.
صورية حداد .. البحث عن مكان فوق منصة التتويج
وفي الجيدو الجزائري,تسعى بطلة افريقيا في وزن -52 كلغ
,المصارعة صورية حداد صاحبة الميدالية البرونزية في اولمبياد بكين, في موعد
لندن الى الصعود فوق منصة التتويج مرة اخرى وهي مهمة صعبة بالنسبة لصاحبة
المركز الخامس في الترتيب العالمي للهيئة الدولية.
وستكون المأمورية صعبة لابنة "يما قورية" التي ستدافع الى
جانب مواطنتها صونيا اصلاح (+78) عن الجيدو الجزائري في غياب المصارعين
الرجال.
وصرح مدرب المصارعة صورية حداد أن الهدف هو "اعتلاء منصة التتويج" .
في الرياضات الأخرى يسعى ممثلو الجزائر في الألعاب الاولمبية-
2012 الى تحسين توقيتهم الشخصي والسعي للذهاب بعيدا في السباقات التالية.
ويتعلق الآمر بعز الدين لعقاب (درجات), موتوسامسي ليا وأنيسة
خلفاوي ( مبارزة), زيادي فاتح ( الرماية الرياضية) والمصارع طارق بن عيسى.
وأخيرا ستحاول سيدات المنتخب الوطني للكرة الطائرة -
المتأثرات بانسحاب قائدتهن المصابة فاطمة الزهراء عكازي وإقصاء لاعبتين
أخريين لأسباب تأديبية- بمناسبة مشاركتهن في هذه الاولمبياد الفوز على
البلد المنظم , حسبما صرحت به اللاعبة سارة بلحسين .
رد: أنظار العالم متجهة صوب لندن هذه الليلة
حظا موفقا للرياضين العرب
الزعيم- المـديـر العـــام
- احترام القوانين :
عدد المساهمات : 7554
رد: أنظار العالم متجهة صوب لندن هذه الليلة
شكرا على خبر
abouwaiil- عضو نشيط
- احترام القوانين :
عدد المساهمات : 112
تاريخ الميلاد : 25/10/1978
العمر : 46
مواضيع مماثلة
» هذه الليلة ..اختتام أولمبياد لندن بتفوق أمريكي
» ماندي تحت أنظار نادي ليون من أجل خلافة جالي
» شعلة الأولمبياد تصل إلى لندن
» ارتفاع عدد الفحوص ضد المنشطات في أولمبـــياد لندن 2012
» استراليا تريد ضم الصاعد ايرفينج لمنتخبها في اولمبياد لندن
» ماندي تحت أنظار نادي ليون من أجل خلافة جالي
» شعلة الأولمبياد تصل إلى لندن
» ارتفاع عدد الفحوص ضد المنشطات في أولمبـــياد لندن 2012
» استراليا تريد ضم الصاعد ايرفينج لمنتخبها في اولمبياد لندن
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى