حلويات بولطيف زينت موائد السهرات الرمضانية و العيد لا يحلو بدونها
صفحة 1 من اصل 1 • شاطر
حلويات بولطيف زينت موائد السهرات الرمضانية و العيد لا يحلو بدونها
بدأ العد التنازلي لانقضاء شهر رمضان الكريم واقتراب
عيد الفطر المبارك، و في الوقت الذي بدأت فيه ربات البيوت التحضير للعيد بإعداد
الحلويات بمختلف أنواعها، تستعد محلات بيع الحلويات للعيد و تحضر مختلف و أشهى
الأنواع من الحلويات التقليدية و الشرقية منها أين يبدع الصنايعية في صناعة حلويات
العيد، و من الميلية اخترنا أشهر محل لصناعة الحلويات الشرقية بالمنطقة و
ضواحيها و الذي داع صيته عبر إقليم الولاية و حتى خارجها .
قصدناه في مساء يوم رمضاني حار أين وجدناه منهمك
في تلبية طلبات الزبائن الذين امتلأ المحل بهم عن آخره، و كل واحد منهم يختار ما يزين
مائدة سهرته الرمضانية، و زبائن آخرين يختارون حلويات من أجل العيد و منهم من يوصي
على طلبيات خاصة به، سواء من اجل العيد أو من اجل أعراس بعد العيد مباشرة. و حسب
السيد "بولطيف عبد الحفيظ " الذي تعلم صناعة الحلويات بالجزائر
العاصمة و فتح محله هذا قبل 20 عاما، أنه بدأ منذ أيام في تحضير حلويات العيد،
فمنها ما هو يحضر حسب طلبات من الزبائن، ومنها ما يحضر للبيع لكل زبون يريد شراء
الحلويات، وعن سر شهرة حلوياته و وصف الجميع لها بالجودة و النوعية ؛
هو تميزه عن غيره بالمعاملة الحسنة و كذا حبه لمهنته و إتقانه لها. و هناك بالمحل
وجدنا السيد "بلعابد عبد السلام" من
الميلية، الذي أكد على انه دائما يقتني الحلويات من عند بولطيف بالميلية
خاصة قلب اللوز، فلا يمر يوم خلال رمضان إلا و يكون قلب اللوز الذي يصنعه عبد
الحفيظ على مائدة رمضان وهذا بطلب من الأبناء، خاصة و أنهم يعرفون ميزة قلب اللوز
بالإضافة إلى أنواع أخرى لان حلوياته جد رائعة و لها نكهة خاصة
و داع صيتها حتى خارج الولاية و لا يوجد منافس له على مستوى المنطقة .
عيد الفطر المبارك، و في الوقت الذي بدأت فيه ربات البيوت التحضير للعيد بإعداد
الحلويات بمختلف أنواعها، تستعد محلات بيع الحلويات للعيد و تحضر مختلف و أشهى
الأنواع من الحلويات التقليدية و الشرقية منها أين يبدع الصنايعية في صناعة حلويات
العيد، و من الميلية اخترنا أشهر محل لصناعة الحلويات الشرقية بالمنطقة و
ضواحيها و الذي داع صيته عبر إقليم الولاية و حتى خارجها .
قصدناه في مساء يوم رمضاني حار أين وجدناه منهمك
في تلبية طلبات الزبائن الذين امتلأ المحل بهم عن آخره، و كل واحد منهم يختار ما يزين
مائدة سهرته الرمضانية، و زبائن آخرين يختارون حلويات من أجل العيد و منهم من يوصي
على طلبيات خاصة به، سواء من اجل العيد أو من اجل أعراس بعد العيد مباشرة. و حسب
السيد "بولطيف عبد الحفيظ " الذي تعلم صناعة الحلويات بالجزائر
العاصمة و فتح محله هذا قبل 20 عاما، أنه بدأ منذ أيام في تحضير حلويات العيد،
فمنها ما هو يحضر حسب طلبات من الزبائن، ومنها ما يحضر للبيع لكل زبون يريد شراء
الحلويات، وعن سر شهرة حلوياته و وصف الجميع لها بالجودة و النوعية ؛
هو تميزه عن غيره بالمعاملة الحسنة و كذا حبه لمهنته و إتقانه لها. و هناك بالمحل
وجدنا السيد "بلعابد عبد السلام" من
الميلية، الذي أكد على انه دائما يقتني الحلويات من عند بولطيف بالميلية
خاصة قلب اللوز، فلا يمر يوم خلال رمضان إلا و يكون قلب اللوز الذي يصنعه عبد
الحفيظ على مائدة رمضان وهذا بطلب من الأبناء، خاصة و أنهم يعرفون ميزة قلب اللوز
بالإضافة إلى أنواع أخرى لان حلوياته جد رائعة و لها نكهة خاصة
و داع صيتها حتى خارج الولاية و لا يوجد منافس له على مستوى المنطقة .
أما السيد ' حسان مريمش ' طبيب مختص في أمراض
الجهاز التنفسي بالمستشفى الجامعي بستراسبورغ، والذي عاد للجزائر
لتمضية شهر رمضان مع العائلة لان نكهة رمضان لا تحلو إلا وسط العائلة و
الأهل والأحباب و مائدة رمضان لا تحلو بدون الحلويات و بالحديث عن الحلوات لا توجد
حلوى تنافس حلويات ' بولطيف عبد الحفيظ '، فمنذ 20 سنة اعرف حلويات بولطيف، وهي
لم تتغير و رغم انه توجد حلويات متنوعة بفرنسا إلا أن حلويات بولطيف لا مثيل لها
فنكهة رمضان لا تحلو إلا بحلوياته و هذا من "ريحة البلاد" بالإضافة إلى
انه إنسان طيب و معاملته جد مميزة.
الجهاز التنفسي بالمستشفى الجامعي بستراسبورغ، والذي عاد للجزائر
لتمضية شهر رمضان مع العائلة لان نكهة رمضان لا تحلو إلا وسط العائلة و
الأهل والأحباب و مائدة رمضان لا تحلو بدون الحلويات و بالحديث عن الحلوات لا توجد
حلوى تنافس حلويات ' بولطيف عبد الحفيظ '، فمنذ 20 سنة اعرف حلويات بولطيف، وهي
لم تتغير و رغم انه توجد حلويات متنوعة بفرنسا إلا أن حلويات بولطيف لا مثيل لها
فنكهة رمضان لا تحلو إلا بحلوياته و هذا من "ريحة البلاد" بالإضافة إلى
انه إنسان طيب و معاملته جد مميزة.
من جهته أكد لنا " هشام بوخشم" و هو
أحد الأوفياء للمحل و لحلويات بولطيف انه لا يمر يوما في رمضان إلا و يأخذ
من حلويات بلوطيف خاصة قلب اللوز، لأن لا احد ينافسه عبر ولاية جيجل.
و فيما يخص حلويات العيد فقد أكد لنا على انه
يقوم قبل كل عيد بصناعة أنواع مختلفة من الحلويات الشرقية و الجزائرية التقليدية ،
و أخرى حسب طلب الزبون.و هي الحلويات التي يقوم بصناعتها رفقة طاقمه ' صالح ' الهلالي' علي ' حسام ' أيوب ' موسى ' حسين ' و
فيصل الذي يقوم ببيع الحلويات رفقة عبد الحفيظ . و الذين يعملون بالتناوب خلال
النهار و الليل لضمان تلبية طلبات الزبائن المتزايدة خاصة قبل العيد، و في هذا
الشأن تقول لنا السيدة ' سكينة ' موظفة على أنها اعتادت شراء حلويات العيد من عند بولطيف
لأنها جيدة كما أن لا وقت لديها لصناعتها بالبيت و حتى إن حاولت فلن تكون بجودة ما
يصنعه هو، و من جهتها السيدة ' أحلام ' تقول بأنها تفضل شراء
الحلويات الشرقية من محل بولطيف فيما تقوم هي بصناعة ' المقروض ، أما
السيدة ' ربيعة ' و هي عجوز تجاوز سنها العقد السابع فتقول بأنها لم تعد تستطع أن
تصنع الحلويات بنفسها، كما كانت في السابق، و أنها اعتادت منذ سنوات على شرائها
جاهزة من عند بولطيف لان الحلويات التي يصنعها جد لذيذة و لها نكهة خاصة و
تبقى نكهة العيد في حلويات تزين الموائد صبيحة العيد لاستقبال الزوار من الأهل و
الأحباب و الأصحاب.
أحد الأوفياء للمحل و لحلويات بولطيف انه لا يمر يوما في رمضان إلا و يأخذ
من حلويات بلوطيف خاصة قلب اللوز، لأن لا احد ينافسه عبر ولاية جيجل.
و فيما يخص حلويات العيد فقد أكد لنا على انه
يقوم قبل كل عيد بصناعة أنواع مختلفة من الحلويات الشرقية و الجزائرية التقليدية ،
و أخرى حسب طلب الزبون.و هي الحلويات التي يقوم بصناعتها رفقة طاقمه ' صالح ' الهلالي' علي ' حسام ' أيوب ' موسى ' حسين ' و
فيصل الذي يقوم ببيع الحلويات رفقة عبد الحفيظ . و الذين يعملون بالتناوب خلال
النهار و الليل لضمان تلبية طلبات الزبائن المتزايدة خاصة قبل العيد، و في هذا
الشأن تقول لنا السيدة ' سكينة ' موظفة على أنها اعتادت شراء حلويات العيد من عند بولطيف
لأنها جيدة كما أن لا وقت لديها لصناعتها بالبيت و حتى إن حاولت فلن تكون بجودة ما
يصنعه هو، و من جهتها السيدة ' أحلام ' تقول بأنها تفضل شراء
الحلويات الشرقية من محل بولطيف فيما تقوم هي بصناعة ' المقروض ، أما
السيدة ' ربيعة ' و هي عجوز تجاوز سنها العقد السابع فتقول بأنها لم تعد تستطع أن
تصنع الحلويات بنفسها، كما كانت في السابق، و أنها اعتادت منذ سنوات على شرائها
جاهزة من عند بولطيف لان الحلويات التي يصنعها جد لذيذة و لها نكهة خاصة و
تبقى نكهة العيد في حلويات تزين الموائد صبيحة العيد لاستقبال الزوار من الأهل و
الأحباب و الأصحاب.
الموضوع الأصلي : حلويات بولطيف زينت موائد السهرات الرمضانية و العيد لا يحلو بدونها
المصدر : ملتقى الجزائريين والعرب
مواضيع مماثلة
» برج بوعريريج اختتام فعاليات السهرات الرمضانية للمسرح والإنشاد الديني
» انقطاعات الكهرباء تحرم السكان من صلاة التراويح و برامج السهرات الرمضانية بالبوني
» طريقة اعداد حلويات العيد 2015 ....
» يعايد معارفه بإلصاق حلويات العيد على سيارته!
» يحلو...
» انقطاعات الكهرباء تحرم السكان من صلاة التراويح و برامج السهرات الرمضانية بالبوني
» طريقة اعداد حلويات العيد 2015 ....
» يعايد معارفه بإلصاق حلويات العيد على سيارته!
» يحلو...
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى