استفادة حي 50 مسكنا بأم البواقي من مشروع للترميم قريبا
صفحة 1 من اصل 1 • شاطر
استفادة حي 50 مسكنا بأم البواقي من مشروع للترميم قريبا
أفادت أمس، مصادر مسؤولة ببلدية بئر الشهداء التابعة إقليميا لدائرة سوق نعمان، عن ترقب تسلمها لمشروع 340 وحدة سكنية من مختلف الصيغ، من بينها 30 وحدة سكنية بصيغ فردية يتوقع انطلاق المرقي فيهم قريبا، و 40 مسكنا اجتماعيا، بالإضافة إلى 70 وحدة سكنية أخرى ستنتهي الأشغال بها قريبا، أما حصة 200 وحدة سكنية فقد تم اختيار الأرضية التي ستشيد عليها، في انتظار اختيار المقاول المباشر للمشروع.
ومن جهة أخرى يعاني سكان حي 50 مسكنا من قدم سكناتهم التي تحوي على كميات معتبرة من مادة الأمونيات، التي من شأنها أن تهدد حياة العشرات من المقيمين داخل الحي، حيث استفاد الحي من مشروع الترميم قريبا خلال شهر أفريل المقبل، وذلك بعد الزيارة الأخيرة التي قادت والي ولاية أم البواقي، رفقة الأمين العام بوزارة السكن والعمران، للوقوف على الوضعية المزرية التي يعيش بها سكان الحي، الذي يعد من السكنات الهشة.
كما استفادت البلدية من حصة معتبرة من السكنات الريفية خلال الأربع سنوات الماضية، والتي قدرت بأزيد من 800 وحدة سكن ريفي، فيما تتواصل عملية التوزيع قريبا بمخطط انجاز مقررات التأهيل، وقائمة المستفيدين خاصة وأن هناك حصص إضافية سيتم الإعلان عنها قريبا، أين بلغت عدد السكنات الموزعة منذ سنة ونصف حوالي 350 إعانة ريفية.
وفيما يخص قطاع التهيئة الحضارية ببلدية بئر الشهداء، فقد أشارت ذات المصادر إلى استفادت العديد من الأحياء من التهيئة والتحسين الحضري، من بينها حي 125 سكن والذي يتوقع انتهاء الأشغال به قريبا ، فيما تتواصل الأشغال في كل من حي 180 مسكنا وحي السعادة" حي 30 مسكنا".، ولازال حي النهضة وحي 162 سكن قيد الدراسة من قبل الجهات المختصة، ليتم تعيين مقاول ليباشر الأشغال بها خلال الأسابيع القليلة المقبلة.هذا وقد طالب العشرات من السكان بتأهيل عدد من الطرق البلدية و الولائية، التي أضحت لا تصلح لمرور المركبات عليها من بينها طريق"الحامور" و الطريق الولائي رقم 7، الذي يتواجد في وضعية جد صعبة،وكذا الطريق الرابط بين منطقة بئر الشهداء و"لازرو" والذي يعد بمثابة نقطة سوداء ببلدية بئر الشهداء، بالإضافة إلى الطريق الوطني الربط بين مدينة بئر الشهداء وولاية باتنة، والذي حصد العديد من الأرواح بسبب حوادث المرور المتكررة على طول الطريق.
وفي مجال الصحية التي هي في حالة بالعناية المركزة حاليا ، في ظل غياب الأطباء المختصين بالعيادات المتعددة الخدمات، حيث يسجل تأخر انجاز عيادة صحية منذ مارس 2010 لم تسلم بعد.في ذات السياق سجلت البلدية العديد من المشاريع المتعلقة بالكهرباء الريفية من بينها مشتة"الطارف" و"لازرو"و "تازوريت"، و المتوقع بداية الأشغال بهم خلال الأشهر القليلة المقبلة، أما فيما يتعلق بالمسالك الريفية، فهناك العديد من الطرقات التي لم يتم تهيئتها وتأهيلها منذ سنة 1984 خاصة بالمشاتي النائية والتي تصل تستلزم الاستفادة من 34 كلم، لفك العزلة عن العشرات من المقيمين داخل هذه القرى.في المقابل استفادت مؤخرا البلدية من 17 كلم بعد مراسلة الجهات المسؤولة بالبلدية لمديرية الغابات، لكن لم يتم الشروع في التأهيل بعد، في كل من المشاتي المعزولة المتمثلة في مشتة"الحامور" و "الهنشير" و "الأغلال" و "الشوف"، فيما تعد المياه الشغل الشاغل للعشرات من المواطنين و الفلاحين المقيمين ببلدية بئر الشهداء، باعتبارها منطقة فلاحية هو قلة الموارد المائية، وصعوبة منح التراخيص لحفر الأنقاب، إلا في الحالة الجماعية خاصة بعد اكتشاف مناطق تبعد بـ50 كلم عن البلدية وغنية بالموارد المائية اثر دراسات عميقة قامت بها الجهات المختصة، ينتظر استغلالها قريبا في رفع الغبن عن الفلاحين والمساهمة في زيادة الإنتاج الفلاحي، بعد عزوف العشرات منهم عن زراعة مادة التبغ التي كانت تعرف بها المدينة سابقا، بسبب إعادة الهيكلة التي مست الشركة المعنية ،مما أدى إلى حرمانهم من مختلف الامتيازات التي كانوا يتمتعون بها سابقا، وهو ما أدى بهم إلى تغيير نشاطهم الفلاحي والتوجه لزراعة محاصيل أخرى.
ومن جهة أخرى يعاني سكان حي 50 مسكنا من قدم سكناتهم التي تحوي على كميات معتبرة من مادة الأمونيات، التي من شأنها أن تهدد حياة العشرات من المقيمين داخل الحي، حيث استفاد الحي من مشروع الترميم قريبا خلال شهر أفريل المقبل، وذلك بعد الزيارة الأخيرة التي قادت والي ولاية أم البواقي، رفقة الأمين العام بوزارة السكن والعمران، للوقوف على الوضعية المزرية التي يعيش بها سكان الحي، الذي يعد من السكنات الهشة.
كما استفادت البلدية من حصة معتبرة من السكنات الريفية خلال الأربع سنوات الماضية، والتي قدرت بأزيد من 800 وحدة سكن ريفي، فيما تتواصل عملية التوزيع قريبا بمخطط انجاز مقررات التأهيل، وقائمة المستفيدين خاصة وأن هناك حصص إضافية سيتم الإعلان عنها قريبا، أين بلغت عدد السكنات الموزعة منذ سنة ونصف حوالي 350 إعانة ريفية.
وفيما يخص قطاع التهيئة الحضارية ببلدية بئر الشهداء، فقد أشارت ذات المصادر إلى استفادت العديد من الأحياء من التهيئة والتحسين الحضري، من بينها حي 125 سكن والذي يتوقع انتهاء الأشغال به قريبا ، فيما تتواصل الأشغال في كل من حي 180 مسكنا وحي السعادة" حي 30 مسكنا".، ولازال حي النهضة وحي 162 سكن قيد الدراسة من قبل الجهات المختصة، ليتم تعيين مقاول ليباشر الأشغال بها خلال الأسابيع القليلة المقبلة.هذا وقد طالب العشرات من السكان بتأهيل عدد من الطرق البلدية و الولائية، التي أضحت لا تصلح لمرور المركبات عليها من بينها طريق"الحامور" و الطريق الولائي رقم 7، الذي يتواجد في وضعية جد صعبة،وكذا الطريق الرابط بين منطقة بئر الشهداء و"لازرو" والذي يعد بمثابة نقطة سوداء ببلدية بئر الشهداء، بالإضافة إلى الطريق الوطني الربط بين مدينة بئر الشهداء وولاية باتنة، والذي حصد العديد من الأرواح بسبب حوادث المرور المتكررة على طول الطريق.
وفي مجال الصحية التي هي في حالة بالعناية المركزة حاليا ، في ظل غياب الأطباء المختصين بالعيادات المتعددة الخدمات، حيث يسجل تأخر انجاز عيادة صحية منذ مارس 2010 لم تسلم بعد.في ذات السياق سجلت البلدية العديد من المشاريع المتعلقة بالكهرباء الريفية من بينها مشتة"الطارف" و"لازرو"و "تازوريت"، و المتوقع بداية الأشغال بهم خلال الأشهر القليلة المقبلة، أما فيما يتعلق بالمسالك الريفية، فهناك العديد من الطرقات التي لم يتم تهيئتها وتأهيلها منذ سنة 1984 خاصة بالمشاتي النائية والتي تصل تستلزم الاستفادة من 34 كلم، لفك العزلة عن العشرات من المقيمين داخل هذه القرى.في المقابل استفادت مؤخرا البلدية من 17 كلم بعد مراسلة الجهات المسؤولة بالبلدية لمديرية الغابات، لكن لم يتم الشروع في التأهيل بعد، في كل من المشاتي المعزولة المتمثلة في مشتة"الحامور" و "الهنشير" و "الأغلال" و "الشوف"، فيما تعد المياه الشغل الشاغل للعشرات من المواطنين و الفلاحين المقيمين ببلدية بئر الشهداء، باعتبارها منطقة فلاحية هو قلة الموارد المائية، وصعوبة منح التراخيص لحفر الأنقاب، إلا في الحالة الجماعية خاصة بعد اكتشاف مناطق تبعد بـ50 كلم عن البلدية وغنية بالموارد المائية اثر دراسات عميقة قامت بها الجهات المختصة، ينتظر استغلالها قريبا في رفع الغبن عن الفلاحين والمساهمة في زيادة الإنتاج الفلاحي، بعد عزوف العشرات منهم عن زراعة مادة التبغ التي كانت تعرف بها المدينة سابقا، بسبب إعادة الهيكلة التي مست الشركة المعنية ،مما أدى إلى حرمانهم من مختلف الامتيازات التي كانوا يتمتعون بها سابقا، وهو ما أدى بهم إلى تغيير نشاطهم الفلاحي والتوجه لزراعة محاصيل أخرى.
الموضوع الأصلي : استفادة حي 50 مسكنا بأم البواقي من مشروع للترميم قريبا
المصدر : ملتقى الجزائريين والعرب
رد: استفادة حي 50 مسكنا بأم البواقي من مشروع للترميم قريبا
شكرا على الموضوع موفق
الموضوع الأصلي : استفادة حي 50 مسكنا بأم البواقي من مشروع للترميم قريبا
المصدر : ملتقى الجزائريين والعرب
الزعيم- المـديـر العـــام
- احترام القوانين :
عدد المساهمات : 7554
مواضيع مماثلة
» استفادة ذراع الصنوبر من حصة 50 مسكنا ريفيا قريبا
» أم البواقي أزيد من 200 مسكنا ستوزع قريبا بعين الديس
» أم البواقي نحو تجسيد مشروع مركز للسمعي البصري قريبا
» أم البواقي تسجيل مشروع منطقة نشاطات قريبا بأولاد قاسم
» أم البواقي 170 مسكنا اجتماعيا وتساهميا سيسلم قريبا بالرحية بلدية شعارها التهميش وتترقب التفاتة المسؤولين
» أم البواقي أزيد من 200 مسكنا ستوزع قريبا بعين الديس
» أم البواقي نحو تجسيد مشروع مركز للسمعي البصري قريبا
» أم البواقي تسجيل مشروع منطقة نشاطات قريبا بأولاد قاسم
» أم البواقي 170 مسكنا اجتماعيا وتساهميا سيسلم قريبا بالرحية بلدية شعارها التهميش وتترقب التفاتة المسؤولين
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى