سطيف فيما تم تسجيل عمليات تضامنية للمحسنين عناصر الجيش تواصل عملها لفك الخناق عن المنكوبين
صفحة 1 من اصل 1 • شاطر
سطيف فيما تم تسجيل عمليات تضامنية للمحسنين عناصر الجيش تواصل عملها لفك الخناق عن المنكوبين
مازالت عناصر الجيش تعمل دون هوادة شمال سطيف لفك الخناق عن المنطقة وإيصال المؤونة للبلديات والقرى المنكوبة،التي لا تزال تئن تحت وطاة الثلوج ونقص المؤونة وقارورات الغاز.
وحسب آخر الأصداء فإن معظم المناطق الشمالية لولاية سطيف – الأكثر تضررا بفعل التساقط الكبير للثلوج- شهدت وصول تعزيزات عسكرية كبيرة لدعم الدفعة الأولى التي عرفت صعوبات في فتح الطرقات بسبب ضعف الإمكانيات .
وقد اتجهت هده التعزيزات إلى على عدد من البلديات و القرى والمداشر على غرار بوسلام أيت نوال مزادة وآيت تيزي ومناطق أخرى، الأكثر تضررا من موجة البرد الأخيرة، وحسب المعلومات المحصل عليها دائما فإن التعزيزات الأمنية المذكورة والآليات العسكرية والكاسحات التي وصلت المنطقة قدمت من ثكنات عسكرية بكل من باتنة ،بسكرة، عاصمة الولاية، في حين لا يزال السكان بعدد من التجمعات السكنية المنعزلة ينتظرون التدخل الجوي، من أجل إيصال المساعدات والمؤن إلى الأسر والعائلات عن طريق المروحيات.
من جهة أخرى قام العديد من المحسنين ورجال المال والأعمال بالتبرع بقرابة المليار سنتيم على شكل أغذية وافرشة شرع في إرسالها إلى المناطق المتضررة، كما أن المنطقة قد استفادت من إعانات كبيرة جمعها محسنون بكل من عاصمة الولاية والبلديات الجنوبية تمثلت في 40 شاحنة محملة بالأفرشة والأغطية والأدوية والمواد الاستهلاكية الضرورية كالسميد والحليب والزيت، وتأتي هذه العملية بعد المبادرة التي قام بها مجموعة من الشباب بكل من تالة ايفاسن وبوعنداس الذين التفوا في جماعات لفك الخناق عن القرى والمداشر المتضررة
وحسب آخر الأصداء فإن معظم المناطق الشمالية لولاية سطيف – الأكثر تضررا بفعل التساقط الكبير للثلوج- شهدت وصول تعزيزات عسكرية كبيرة لدعم الدفعة الأولى التي عرفت صعوبات في فتح الطرقات بسبب ضعف الإمكانيات .
وقد اتجهت هده التعزيزات إلى على عدد من البلديات و القرى والمداشر على غرار بوسلام أيت نوال مزادة وآيت تيزي ومناطق أخرى، الأكثر تضررا من موجة البرد الأخيرة، وحسب المعلومات المحصل عليها دائما فإن التعزيزات الأمنية المذكورة والآليات العسكرية والكاسحات التي وصلت المنطقة قدمت من ثكنات عسكرية بكل من باتنة ،بسكرة، عاصمة الولاية، في حين لا يزال السكان بعدد من التجمعات السكنية المنعزلة ينتظرون التدخل الجوي، من أجل إيصال المساعدات والمؤن إلى الأسر والعائلات عن طريق المروحيات.
من جهة أخرى قام العديد من المحسنين ورجال المال والأعمال بالتبرع بقرابة المليار سنتيم على شكل أغذية وافرشة شرع في إرسالها إلى المناطق المتضررة، كما أن المنطقة قد استفادت من إعانات كبيرة جمعها محسنون بكل من عاصمة الولاية والبلديات الجنوبية تمثلت في 40 شاحنة محملة بالأفرشة والأغطية والأدوية والمواد الاستهلاكية الضرورية كالسميد والحليب والزيت، وتأتي هذه العملية بعد المبادرة التي قام بها مجموعة من الشباب بكل من تالة ايفاسن وبوعنداس الذين التفوا في جماعات لفك الخناق عن القرى والمداشر المتضررة
مواضيع مماثلة
» قوافل المساعدات تصل الى البلديات المعزولة و الجهات المعنية و بمساعدة الجيش تواصل فتح الطرق
» أم البواقي فيما قام البعض برفع التسعيرة الى 200دج تواصل إضراب الناقلين بعين فكرون لليوم الثاني على التوالي
» فيما تم تسجيل مشروع لانجاز جسر ثانوي يربط بين بلديتي آراس و الرواشد عديد البلديات تستفيد من مشاريع لإنجاز مقاطع للطرق لفك العزلة عنها
» سوق أهراس اللجنة الولائية لمراقبة الانتخابات التشريعية تمارس عملها في ظروف سيئة
» هبة تضامنية لفائدة المحتاجين بالتنسيق بين اذاعة قالمة والهلال الاحمر الجزائري
» أم البواقي فيما قام البعض برفع التسعيرة الى 200دج تواصل إضراب الناقلين بعين فكرون لليوم الثاني على التوالي
» فيما تم تسجيل مشروع لانجاز جسر ثانوي يربط بين بلديتي آراس و الرواشد عديد البلديات تستفيد من مشاريع لإنجاز مقاطع للطرق لفك العزلة عنها
» سوق أهراس اللجنة الولائية لمراقبة الانتخابات التشريعية تمارس عملها في ظروف سيئة
» هبة تضامنية لفائدة المحتاجين بالتنسيق بين اذاعة قالمة والهلال الاحمر الجزائري
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى