بعـد 25 سنـة حان وقت النجمة الثانية
صفحة 1 من اصل 1 • شاطر
بعـد 25 سنـة حان وقت النجمة الثانية
حن وقت التتـويـج بـ الكان وإن حصـل سيكون أغلـى مـن لقـب 90
كشف عبد الحكيم سرار، مدافع «الخضر» خلال نهائيات أمم إفريقيا 1990 والتي نظمتها وتوجت بها الجزائر، أنه حان الوقت لإضافة لقب جديد للجزائر من طرف تشكيلة المنتخب الحالية المتأهلة إلى الدور ربع النهائي من «كان» غينيا الاستوائية، وقال: «بعد الدور التمهيدي فهم اللاعبون الدرس جيدا، وتأكدوا أنهم يستطيعون التتويج باللقب، أنا جد متفائل وأؤكد أنه حان وقت التتويج بلقب جديد»، واستغرب محدثنا الانتقادات اللاذعة التي تلاحق التشكيلة الوطنية بعد كل أداء مخيب، داعيا اللاعبين إلى عدم الاكتراث بها، وأوضح: «الانتقادات التي توجه للمنتخب غير مسؤولة، لأننا ننسى بسرعة ما قام به المنتخب بمجرد تقديم مباراة بمستوى متواضع، لقد تحدثوا عن الدفاع فقدم لاعبوه مباراة قوية أمام السنغال، وتحدثوا عن الهجوم فسجل 5 أهداف في ثلاث مباريات، ولهذا يستحسن تأجيل الانتقادات إلى ما بعد الدورة، كما أنني أنصح اللاعبين بعدم الاستماع لكل ما يقال وعليهم التفكير في الميدان وتطبيق نصائح وتعليمات المدرب»، كما أوضح الرئيس الأسبق لوفاق سطيف، أنه لا مجال للمقارنة بين دورتي 1990 و2015 لأن الفوارق عديدة، مشيرا إلى أن تتويج «الخضر» في غينيا الاستوائية سيكون أغلى من تتويج 90، وختم قائلا: «لا توجد مقارنة بعد مرور 25 سنة من تتويجنا، وعندما تنظم دورة وتلعب النهائي أمام 80 ألف متفرج في ملعب 5 جويلية، ومعدل عمر التشكيلة 27 سنة فإنها عوامل تصب في صالحك، لكن عندما تعود بالكأس من أدغال إفريقيا سيكون له طعم مغاير وأغلى من الذي حققناه في 90، وسيكون ثمرة لاستمرارية عمل انطلق منذ 2007 وهو في نسق تصاعدي».
قال إن «الخضر» قادرون على الفوز حتى بـ«كان 2017» بالتشكيلة الحالية
محمد راحم: الجيل الحالي قادر على الفوز بكأس إفريقيا أكثر من مرة
أكد صانع ألعاب المنتخب الوطني الجزائري السابق محمد راحم، المتوج مع «الخضر» بكأس إفريقيا الوحيدة للجزائر سنة 1990، أن الجيل الحالي من اللاعبين الذي تملكه الجزائر قادر على التتويج بكأس إفريقيا الحالية المقامة في غينيا الإستوائية، وبدرجة أكبر كأس إفريقيا 2017 إذا اكتسب خبرة إضافية في المنافسات الإفريقية، حيث أثنى مدلل أنصار اتحاد الحراش السابق على المنتخب الحالي والمدرب الفرنسي «كريستيان غوركيف» والتشكيلة الحالية لـ«الخضر»، وأكد أنها مع بعض التحسينات قادرة على السيطرة على البطولات القارية والتتويج بكأس إفريقيا 2017 ولو أقيمت في الهند، على حد قوله، لأن المنتخب الحالي لديه الإمكانيات، كما نصح اللاعبين باللعب بالإرادة والروح القتالية وتبليل القميص في كل المباريات مع التفكير في كل مباراة على حدى وتفادي الضغط على اللاعبين، حيث قال إن سبب تراجع أداء «الخضر» في لقاءي جنوب إفريقيا وغانا هو الضغط الدي تعرض له اللاعبون، بعدما أصبح الجميع يعتبرهم مرشحين للقب، حيث قال راحم لـ«النهار»: «القول إن الجزائر مرشحة للقب خاطئ، لأنه يفرض ضغطا إضافيا على اللاعبين، تسبب في مردودهم السيئ في اللقاءين الأوليين إلى درجة أننا لم نعرف منتخبنا، في كأس إفريقيا لا يوجد مرشح والخضر مطالبون باللعب مباراة بمباراة والإيمان بقدراتهم واللعب بالإرادة للتتويج، لأن الضغط وسوء أرضية الميدان والظروف في إفريقيا أثرت على أداء اللاعبين في الكان الحالي»، وأضاف: «المنتخب الحالي قادر على التتويج بالكان أكثر من مرة، ومع مزيد من العمل والخبرة الإفريقية نستطيع التتويج بهذه التشكيلة بـ الكان حتى في الهند».
نصح «الخضر» بضرورة القتال فوق الميدان من أجل إسعاد الجزائريين
مغـاريـة: الجيل الحـالي فرصة الجزائر للتتويج بـ3 ألقاب إفريقية
أكد المدافع الدولي الجزائري السابق فضيل مغارية، أن الجيل الحالي من اللاعبين الممتازين الذين يضمهم المنتخب الوطني الجزائري، قادر على التتويج بكأس أمم إفريقيا الحالية بغينيا الإستوائية، وهم المرشحون الأبرز لذلك، كما أن رفقاء فيغولي –حسبه- قادرون على تسيد القارة السمراء في النسخة المقبلة سنة 2017 على أقل تقدير، نظرا للمستوى الكبير الذي يتمتعون به والذي أظهروه في مواجهة المنتخب السنغالي أول أمس الثلاثاء، وصرح مغارية في اتصال بـ«النهار» أمس قائلا: «الجيل الحالي هو فرصة الجزائر للتتويج بلقبين إفريقيين أو ثلاثة، فمستوى الخضر الرائع الذي ظهروا به في مواجهة السنغال وقتاليتهم فوق أرضية الميدان يرشحهم للتتويج بأمم إفريقيا الحالية، ولو يواصلون بنفس العزيمة والعمل الجاد فسيتمكنون من التتويج بـ الكان المقبل وحتى الذي بعده أيضا». هذا وأشاد محدثنا بالروح الوطنية التي تمتع بها اللاعبون في لقاء السنغال، مشيرا إلى أن الحديث عن عدم ظهور المحاربين بوجه جيد أمام أسود التيرانغا غير معقول وإنقاص من قيمة ما حققه المنتخب الوطني، مردفا: «المنتخب قدم مردودا رائعا أمام السنغال وأي كلام غيره غير معقول وإنقاص مما حققه اللاعبون الذين يستحقون الإشادة مثلما يستحقون الانتقاد عندما لا يكونون في يومهم». إلى ذلك، وجه مغارية رسالة إلى محاربي الصحراء عبر «النهار» بضرورة التحلي بالروح الوطنية والمواصلة بنفس القتالية والفدائية التي ظهروا بها في مباراة أول أمس، وهو ما سيقودهم إلى العودة باللقب الثاني في التاريخ.
أكد أن «الخضر» اجتازوا أصعب المراحل بتأهلهم للدور الثاني... شــريـــف الـــــوزاني :
إن لم نتوج بهذا الجيل سننتظر طويلا لتحقيق لقب قاري
أكد متوسط ميدان المنتخب الوطني في «كان 90»، أن «الخضر» اجتازوا أصعب مرحلة بعدما تأهلوا إلى الدور الثاني من كأس أمم إفريقيا 2015 عن مجموعة «الموت»، مشيرا إلى أن الكرة الجزائرية إن لم تستفد من هذا الجيل لحصد لقب ثانٍ في تاريخ مشاركاتها الإفريقية فإنها سننتظر طويلا لتحقيق ذلك، حسبما صرح به أمس لـ«النهار»، وقال في هذا الصدد: «بالنسبة لي اللقاء الأول أمام جنوب إفريقيا كان منعرج الدورة، أمام غانا لعبنا جيدا لكننا خسرنا، أما السنغال فأهم شيء هو التأهل وهو ما حصل، وبالنسبة لي فقد اجتزنا أصعب مرحلة»، مضيفا في السياق ذاته: «نحن في استمرارية، والمنتخب الجزائري الأحسن في إفريقيا منذ 2010، وجميع المنتخبات تخاف من مواجهتنا ويجب أن تستغل الجيل الحالي لخطف اللقب الإفريقي، وإن فشلنا فإننا سننتظر طويلا»، كما وجه ذات المتحدث نصائحه لبن طالب وزملائه ولخصها بالقول: «على اللاعبين أن يركزوا جيدا في المباريات، وأعلم أنهم سيكسبون ثقة مع توالي الأدوار، عليهم أن يلعبوا مباراة بمباراة وأن يطبقوا طريقة لعبهم وكذا اللعب بالحرارة التي لعبوا بها مواجهة السنغال خاصة في الدفاع».
بعـد 25 سنـة حان وقت النجمة الثانية
مواضيع مماثلة
» التكوين مـدة سنـة للـترقيـة إلى رتبـة أمـين قسـم ضبـط
» الحصة الثانية علوم إسلامية السنة الثانية ثانوي
» الحصة الثانية رياضيات السنة الثانية ثانوي
» الحصة الثانية لغة عربية للسنة الثانية ابتدائي
» تاريخ الحصة الثانية قسم السنة الثانية ثانوي
» الحصة الثانية علوم إسلامية السنة الثانية ثانوي
» الحصة الثانية رياضيات السنة الثانية ثانوي
» الحصة الثانية لغة عربية للسنة الثانية ابتدائي
» تاريخ الحصة الثانية قسم السنة الثانية ثانوي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى